أخبارنا المغربية
وقال:المباراة كانت محكا مفيدا، حيث وقفنا على مؤهلات بعض اللاعبين الجدد الذين أقحمناهم في المباراة الودية أمام توجو والنتيجة لا تعكس الوجه الحقيقي لنا ولم تكن تعنينا بقدر ما كنا نركز على النهج الذي نريد اللعب به بكأس أفريقيا للأمم القادمة.
وأضاف :قدمنا شوط أول في المستوى وفرضنا إيقاعنا غير أن بعض الجزئيات منعتنا من تسجيل هدف.. المباراة في عموميتها تميزت بالإندفاع البدني وهو ما كنا نبحث عنه على إعتبار أن الكرة الأفريقية تعتمد على الجانب البدني كثيرا.. لقد خرجنا بمجموعة من الخلاصات سنعمل على إستثمارها حين يقترب الموعد الأفريقي الكبير من خلال التحضيرات التي سنقوم بها بجنوب أفريقيا.
كميل
وهوكذلك
صحيح تعكس الوجه الحقيقي للطاوسي وواقع الكرة المغربية مدرب وقف حائرا تصفية حسابات مع لاعبين شكلوا نواة المنتخب اختيارات فاشلة وهزائم قادة وإقالة محتملة بعد جمع نصيبه المال العام