أخبارنا المغربية ـ وكالات
فتح الادعاء السويسري تحقيقاً جنائياً مع الأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جيروم فالك، والرئيس التنفيذي لمجموعة بي إن الإعلامية القطري ناصر الخليفي، في أحدث تصعيد لوتيرة التحقيقات التي تجريها السلطات هناك في فساد كرة القدم.
وقال مكتب المدعي العام السويسري اليوم الخميس: "يشتبه في أن جيروم فالك قبل امتيازات لم يكن يستحقها من رجل أعمال في قطاع حقوق البث الرياضي فيما له صلة بمنح الحقوق الإعلامية لبطولة كأس العالم أعوام 2018 و2022 و2026 و2030 لدول بعينها، ومن ناصر الخليفي فيما يتصل بمنح الحقوق الإعلامية لدول بعينها فيما يخص كأس العالم عامي 2026 و2030".
وفي مارس (آذار) من العام الماضي، أعلن مكتب المدعي العام السويسري أن هناك شبهة سوء إدارة متعمد ومخالفات أخرى تتعلق بفالك، ونفى فالك ارتكاب أي مخالفات.
جعونة مجبر
الفوضى
الكل يعرف ان هناك صفقة مشبوهة ابطالها من الجانب الفرنسي ساركوزي وبلاتيني وزيدان هذا الأخير اخذ 12مليون اورو كمنحة لترويج لقطر لاجل تنظيم كأس العالم اما ساركوزي ففرض على قطر الاستثمار بالملايير في فرنسا وفريق أموال قطر الباريسي PSG وبلاتيني اخذ أموال طاءلة بصفته رءيس اليوفا ومن الجانب القطري مسؤولون على اعلى مستوى فتصارعت الأحداث ووصلت انهار من الأموال لفريق باريس وأخذ يدمر معنى المنافسة الكروية في فرنسا ووجدت الفرق الاخرى نفسها غير قادرة على مسايرة ملايير فريق باريس وبدء يدمر أوروبا بشراء كل شي وأصبح فريق باريس يعج بالنجوم بشكل يثير عدة تساؤلات عن مصير التنافس في أوروبا والعالم وتم احداث فوضى في البيع والشراء وفقدت الكرة كل معناها كل هذا لاجل ان يصبح فريق باريس بطل أوروبا وهو أصلا امر صعب لافتقاده روح الغريق وانعدام التنافسية . اذا جاء الوقت لوضع حد للخروقات ومعاقبة ابطال هذه الفضيحة وعلى الخصوص ساكوزي وبلاتيني وزيدان لكي يسترجع ميدان الكرة مصداقيته