الجماهير التطوانية تحتج بطريقتها الخاصة على الوضعية المزرية للفريق

أجواء باردة بملعب سانية الرمل قبل انطلاقة مباراة المغرب التطواني والوداد البيضاوي

لاعبو الماص: استفدنا من طرد لاعب الوداد ونتطلع لمواصلة الانتصارات

وجدة تستعد لاحتضان تظاهرة دولية للملاكمة بين المغرب وألمانيا

غضب الجماهير الودادية يشتعل في مدرجات العربي الزاولي ضد الجامعة والتحكيم

فرحة جماهير الماص بعد الفوز الكبير على الوداد

تصريحات بعد نهاية ديربي وجدة بين المولودية والاتحاد الاسلامي بالتعادل

أجواء الروح الرياضية العالية لجماهير وجدة في مدرجات الملعب الشرفي خلال الديربي

مورينيو يراهن على " زلاتان" رغم اقترابه من الأربعين

مورينيو يراهن على " زلاتان" رغم اقترابه من الأربعين

دويتشه فيله

ما يجمع مورينيو مع زلاتان إبراهيموفيتش أكثر مما يفقرهما، فبجانب امتلاك كل منهما شخصية قوية، روحاً قيادية و"غرورا" يخترق حدود الملاعب، جمعتهما أيضا كرة القدم ، كمدرب ولاعب في نادي مانشستر يونايتيد الإنكليزي وإنتر ميلان الإيطالي. صحيفة "تليغراف" الإنكليزية نقلت أن مدرب توتنهام هوتسبور الجديد جوزيه مورينيو يرغب في ضم زلاتان إلى الفريق بصفقة انتقال حر من نادي لوس أنجليس غالاكسي الأميركي، حيث يلعب السويدي إبراهيموفيتش منذ عام.

ورغم بلوغه 38 عاماً لم تقل موهبة زلاتان ولا أهدافه الصاروخية، إذ سجل 20  هدفاً في موسم 2018/ 2019، وصنع 10 أهداف. وفي شهر سبتمبر الماضي تجاوزت عدد الأهداف التي سجلها إبراهيموفيتش رقم 500، ليصبح ثالث لاعب يبلغ هذ الرقم.

علاقة البرتغالي والسويدي طيبة جدا، لكن هناك عقبة في عودة زلاتان المحتمل إلى الملاعب الإنكليزية، فنادي ميلان الإيطالي يرغب بضمه أيضا. إلا أن ما يصب بصالح البرتغالي، أنه هو من جاء بزلاتان إلى مانشستر في صفقة انتقال حر أيضا عام 2016، سجل خلال موسمين مع الشياطين الحمر تحت قيادة مورينيو 26 هدفاً بعدد مشاركات بلغ 46 مرة، قبل أن تلعب الإصابة بالركبة دوراً في غيابه عن المشاركات ثم تركه الفريق، كما أن عرض ميلان يمتد إلى ستة أشهر فقط.

مورينيو قَبِل تحدياً جديداً بتدريبه توتنهام، وكما يبدو جلياً أنه بحاجة إلى قائد بحجم زلاتان. يبقى القرار بيد السويدي، بين اللعب بالدوري الإنكليزي الممتاز وقبول تحدٍ جديد، أم الاستمتاع بحياة إيطاليا في أحضان مدينة ميلانو؟


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات