وكالات
فاز مهاجم برشلونة، الأرجنتيني ليونيل ميسي، بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم في 2019 للمرة السادسة اليوم الإثنين ليعزز رقمه القياسي.
وتفوق اللاعب البالغ عمره 32 عاماً والذي حصد الجائزة في 2009 و2010 و2011 و2012 و2015 على فيرجيل فان دايك مدافع ليفربول في تصويت الصحافيين حول العالم.
ونال ميسي لقب الدوري الإسباني مع برشلونة الموسم الماضي، كما قاد الأرجنتين للمركز الثالث في كأس كوبا أمريكا في يوليو (تموز).
Andry
جاازة تجارية
انها جاازة تجارية وليست رياضية. منذ بدايته وهو في نفس الفريق، محاط باحسن اللاعبين عالميا، يلعبون لخدمته وليس غير ذالك. حتا جوازه تجارية وليست رياضية. تربطه صفقات تجارية راشهارية مع كبريات الشركات عالميا، وهي من تضغط للحصول علا الجوااز. ان هذا لا يخدم الكرة والرياضة، ويتركها حكرا علا مجموعة صغيرة، لا تشجع علا تطور اللعبة. انه لا قاعد ولا اَي شيا، والدليل هو منتخب الأرجنتين وخيباته معه، لا جواز ولا منجزات. لم يفز معه حتا بكاس امريكا اللا انية. مستوا المنتخب متواضع. هذا ما ينقصه ويفضحه مع مواطنه مارادونا، الذي كان قادا بمعنا الكلمة، قادر علا فرق دات مستوا ضعيف دون نجوم والرفع من مستوياتها، بل حتا الفوز بالألقاب الغالية. فقد كتب التاريخ في نابولي بفريقها المتواضع، وكذالك منتخب الأرجنتين الذي فاز معه بكاس العالم 1986، دون نجوم، وخلق المعجزات، كذلك في 2000 بإيطاليا. وكاد يعملها كذالك بامريكا 2004. لولا انهم أوقفوه عن المنافسة، لأسباب فارغة. اتحدا كل من ينفخ في هذا اللاعب ان يخرج من برشلونة، ويلعب لفريق دون نجوم وسترو حقيقته. راهنوا علا اسمه في مشاريعهم، ولا يقدرون التراجع، لانهم سيتسببون في خسارة مشاريعهم. يضحون بنجوم اخرين وتطور اللعبة من اجل مصالحهم الخاصة. اتمنا ان ينتهي هذا المسلسل الممل.