الجماهير التطوانية تحتج بطريقتها الخاصة على الوضعية المزرية للفريق

أجواء باردة بملعب سانية الرمل قبل انطلاقة مباراة المغرب التطواني والوداد البيضاوي

لاعبو الماص: استفدنا من طرد لاعب الوداد ونتطلع لمواصلة الانتصارات

وجدة تستعد لاحتضان تظاهرة دولية للملاكمة بين المغرب وألمانيا

غضب الجماهير الودادية يشتعل في مدرجات العربي الزاولي ضد الجامعة والتحكيم

فرحة جماهير الماص بعد الفوز الكبير على الوداد

تصريحات بعد نهاية ديربي وجدة بين المولودية والاتحاد الاسلامي بالتعادل

أجواء الروح الرياضية العالية لجماهير وجدة في مدرجات الملعب الشرفي خلال الديربي

بالصور: سخرية عارمة تلاحق إعلام "القوة الضاربة".. ربحو الكأس فـ 2021 واستقبلوهم في 1970

بالصور: سخرية عارمة تلاحق إعلام "القوة الضاربة".. ربحو الكأس فـ 2021 واستقبلوهم في 1970

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة

سخرية عارمة جدا، تلك التي رافقت تغطية الإعلام الجزائري الرسمي، للحظات عودة منتخبهم الوطني إلى وهران، حيث تناقل رواد التواصل الاجتماعي بالمغرب، صورا ومشاهد صادمة جدا، كشفت الوجه الحقيقي لـ"إعلام" بلاد "القوة الضاربة".

المتتبع لهذه التغطية الإعلامية الخاصة بعودة المنتخب الجزائري إلى بلاده، إثر تتويجه بكأس العرب، سيعتقد للوهلة الأولى أن الأمر يتعلق بمشاهد وصور تعود لسبعينيات القرن الماضي، بسبب رداءة الصوت والصورة، حتى أن وضعها في مقارنة مع ما يطرحه هواة التصوير عبر هواتفهم النقالة لا يستقيم.

مغاربة الفيسبوك، استغربوا بشدة هذه المشاهد، واعتبروا أنه من العبث الاستمرار في مجادلة نظرائهم في الجزائر التي يدعي حكامها أنها "القوة الضاربة" إقليميا، خاصة بعد أن كشفت كل الحقائق الواردة من عين المكان أن "علامة الدار على باب الدار"..


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

مروكي

بارك بارك

الله ايرحم وليدكم بارك ماتجبدو لينا اخبار جيران السوء. رحنا كرهناهم او كرهنا فعيلهم وكل ما يتعلق بهم. عفاكم لي فيهم يكفيهم. ما شفناش ت شي خير من هاد الناس ولهذا ميكو ميكو ميكو عليهم.

2021/12/20 - 02:49
2

خروتشوف

اجي

الجزائر بحال أهل الكهف من 1962 وهوما ناعسين ياله فاقو في 2021 ولقاو الناس هاربة عليهم مازال كيقلبو في الخريطة على الاتحاد السوفياتي هههههه

2021/12/20 - 08:24
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات