الجماهير التطوانية تحتج بطريقتها الخاصة على الوضعية المزرية للفريق

أجواء باردة بملعب سانية الرمل قبل انطلاقة مباراة المغرب التطواني والوداد البيضاوي

لاعبو الماص: استفدنا من طرد لاعب الوداد ونتطلع لمواصلة الانتصارات

وجدة تستعد لاحتضان تظاهرة دولية للملاكمة بين المغرب وألمانيا

غضب الجماهير الودادية يشتعل في مدرجات العربي الزاولي ضد الجامعة والتحكيم

فرحة جماهير الماص بعد الفوز الكبير على الوداد

تصريحات بعد نهاية ديربي وجدة بين المولودية والاتحاد الاسلامي بالتعادل

أجواء الروح الرياضية العالية لجماهير وجدة في مدرجات الملعب الشرفي خلال الديربي

بهذه العبارة..مبابي يُبقي الباب مفتوحا أمام البقاء في صفوف باريس

بهذه العبارة..مبابي يُبقي الباب مفتوحا أمام البقاء في صفوف باريس

أخبارنا المغربية ـ وكالات

أبقى نجم نادي باريس سان جرمان كيليان مبابي الباب مفتوحا أمام البقاء في صفوف فريقه، فيما ينتهي عقده في 30 يونيو وسط اهتمام من ريال مدريد بالحصول على خدماته.
وقال مبابي: "نعم، بكل تأكيد" عندما سئل عما إذا كان البقاء في صفوف "البي إس جي" هو أحد خياراته، وذلك عقب الفوز على لوريان 5-1 بالدوري الفرنسي بينها هدفان لبطل العالم.
وأضاف مبتسما لمجموعة من الصحافيين: "لقد أدليت بكمية وافرة من المعلومات، وأعتقد بأنكم تملكون مادة دسمة للتعامل معها". لكنه كشف بأنه لم يقرر بعد ما إذا كان سيجدد عقده مع فريقه الحالي أو الانتقال إلى ناد آخر.
وقال مبابي بعد المباراة ضد لوريان: "لم أتخذ قراري بعد، أنا أفكر بالموضوع، ثمة عناصر جديدة والعديد من العوامل. لا أريد أن أكون مخطئا".
وأضاف: "أدرك بأن الأمر (اتخاذ القرار) قد يكون تأخر بالنسبة إلى البعض، لكننا نتكلم بهذا الموضوع بشكل يومي". وأوضح: "لست مجبرا على توضيح خياراتي لأحد، إنه خيار شخصي. لو اتخذت قراري لكنت أعلنته وتمسكت به".  
وعندما يتحدث مبابي عن بعض العوامل فهو يتكلم على الأرجح عن "المشروع" لأنه كرر مرارا في الآونة الأخيرة أنه يريد المزيد من المسؤولية داخل صفوف الفريق، ملمحا ربما إلى شارة القيادة التي يتولاها حاليا قلب الدفاع البرازيلي ماركينيوس.
ومنذ بداية كانون يناير، أصبح مبابي الذي دخل الأشهر الستة الأخيرة من عقده، حرا في التوصل إلى اتفاق مع ناد آخر على عقد يبدأ في يوليو.

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات