هكذا غادر آيت منا وعادل هالا منصة العربي الزاولي بعد نهاية الديربي

سابيتنو ينتقد الحكم صبري بسبب عدم طرد لاعب الوداد ويؤكد: الخصم لم يكن يستحق التعادل

تكريم عدد من القضاة والموظفين السابقين بالمحكمة الابتدائية الإدارية بوجدة

هذا ما قاله مدرب الوداد موكوينا عن التعادل في الديربي

فرحة آيت منا بعد هدف التعادل في مرمى الرجاء

فرحة هيستيرية لمنخرطي الرجاء بعد الهدف الأول في شباك الوداد

مستخدمو سناب شات يقضون نصف ساعة يومياً على التطبيق

مستخدمو سناب شات يقضون نصف ساعة يومياً على التطبيق

أخبارنا المغربية

تسعى خدمة التراسل المصور سناب شات إلى جذب العلامات التجارية الكبرى للإعلان لديها، وذلك من خلال التفاخر بطول الوقت الذي يقضيه مستخدموها يومياً، والذي يقترب من نصف ساعة.

ونقل موقع "بزنس إنسايدر" عن مصدر مطلع أن سناب شات أَعْلَمت المعلنين المحتملين أن مستخدميها النشطين يومياً، الذين يتجاوز عددهم 100 مليون، يقضون كل يوم نحو 30 دقيقة على تطبيقها.

كما أخبرت سناب شات المعلنين، وفقاً للموقع، أن 60% من هؤلاء المستخدمين النشطين لا يكتفون بمشاهدة ما ينشره الآخرون، بل ينشرون هم أيضاً سواءٌ كان ذلك صورة أو الدردشة مع صديق.

وأشار "بزنس إنسايدر"، الذي قال إن متحدثاَ باسم سناب شات أكد له الأرقام، إلى أن الشركة تقارن تطبيقها، المعروف بصوره والفيديو الذي يختفي تلقائياً وميزة الفلاتر والمحتوى الذي يجذب جيل الألفية، مع الإعلانات التلفزيونية، التي ما تزال صاحبة حصة الأسد من الإنفاق الإعلاني.

وأظهرت دراسة أجرتها شركة "نيلسن" بتكليف من سناب شات، أن خدمتها تصل إلى 41% من جميع الشباب الذين تترواح أعمارهم بين 18 و34 عاماً ممن يعيشون في الولايات المتحدة، وهذه نقطة تُحسب لصالحها، نظراً لكون 6% فقط من هذه الفئة العمرية تشاهد الشبكات التلفزيونية.

ومن أجل جعل نفسها جذابة للمعلنين التقليديين على الشبكات التلفزيونية، قامت سناب شات بقياس وتنظيم الإعلانات التي تظهر على تطبيقها بنفس المقاييس التي تُستخدم لقياس الإعلانات التلفزيونية.

وبينما تسعى سناب شات لترسيخ نفسها على أنها البديل الأفضل للإعلانات التلفزيونية وتحقيق نفس الأرباح التي تحققها هذه الإعلانات، بدأت في تبني هذا النوع من قياسات الإعلانات التي يحتاجها المعلنون ويبحثون عنها.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات