لاعبو بركان: الماتش مكانش ساهل والأهم أننا تأهلنا وغادي نخدمو من أجل التتويج بالكأس

مدرب أسيك ميموزا الايفواري يعلق على إقصاء فريقه أمام بركان

الجماهير البركانية تشارك اللاعبين فرحة التأهل على حساب فريق أسيك ميموزا الايفواري

نقاش حاد بين مواطن من منطقة الحي المحمدي مع السلطات المحلية خلال حملة لتحرير الملك العمومي

بإشراف من نارسا: وزير النقل يشرف بتمارة على تدشين مركز تفاعلي للتربية الطرقية و توزيع أجهزة رادارات

بحضور شخصيات وازنة.. قدماء المقاومين يخلدون ذكرى زيارة الملك الراحل محمد الخامس لطنجة

علماء يكتشفون أكبر سحابة غازية في الفضاء تبلغ 20 ضعفا حجم درب التبانة

علماء يكتشفون  أكبر سحابة غازية في الفضاء تبلغ 20 ضعفا حجم درب التبانة

أخبارنا المغربية

تتوهج في كوكبة الفرس الأعظم خمس مجرات متراصة تعرف باسم " خماسية ستيفان" (Stephan's Quintet)، والتي تهمس بأسرار تطور المجرات للعلماء.

ومثل جميع المجرات، بدأت هذه الأجرام السماوية ككتل من الغاز الذري، التي تجمعت معا وانهارت في النهاية مكونة ما يمكن أن يصبح النجوم التي تضيءها.

وتتكون كل مجرة من "خماسية ستيفان" من ملايين العناقيد النجمية، وأربعة منها تتفاعل في الواقع، بينما تقف الخامسة بعيدا على مسافة أكثر قربا من الأرض.

التلسكوب الكروي

والآن، وجد فريق دولي من العلماء، باستخدام التلسكوب الكروي ذي الفتحة البالغ ارتفاعها خمسمائة متر (FAST) في الصين، أن "خماسية ستيفان" محاطة بسحابة غاز ذري يبلغ عرضها 2 مليون سنة ضوئية، أو نحو 20 ضعف حجم درب التبانة، وفقا لشو تسونغ، عالم الفلك في المراصد الفلكية الوطنية التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم والمؤلف الرئيسي للبحث الجديد، في بيان.

ويمثل الاكتشاف لغزا، وسيتطلب من علماء الفلك إعادة التفكير في كيفية تصرف الغاز عند أطراف مجموعات المجرات، وفقا للعلماء.

ونظرا لأن الهيدروجين الذري أكثر حرية في الطفو عبر المجرات من المكونات الأخرى لسحابة الغاز الذرية، فإنه يتشتت بسهولة عندما تتفاعل الأجسام في المجرة مع بعضها البعض. والهيدروجين المتناثر في خماسية ستيفان هو كبسولة زمنية يمكنها إخبار العلماء بمثل هذه الأحداث التي ربما تعود إلى ما يقارب مليار سنة.

وتعد السحابة اكتشافا مفاجئا بشكل خاص لأن علماء الفلك كانوا يتوقعون أن يغير الضوء فوق البنفسجي طبيعة الهيدروجين في السحابة.

ويؤين الضوء فوق البنفسجي الذرات في سحابة غاز ذري، ما يعني أنها ستكتسب أو تفقد إلكترونات وينتهي بها الأمر مشحونة. ولكن الغاز الذي لوحظ في "خماسية ستيفان" غير مؤين.

ويشير نقص التأين إلى أن الغاز يمكن أن يترك من تكوين المجرات. وبعيدا عن أي نجوم، ما تزال السحب المنتشرة من الهيدروجين الذري موجودة من تلقاء نفسها، ما قد يجعلها نواتج ثانوية للتفاعلات التي شكلت مجرة.

ومن الممكن أيضا أن تكون السحابة المحيطة بخماسية ستيفان قد انطلقت بفعل اصطدام قديم بين مجرتين.

وعلى الرغم من أن تفسير الغاز الموحد ما يزال غير معروف، إلا أن الإجابة يمكن أن تغير ما نعتقد أننا نعرفه حول كيفية ولادة المجرات واستمرارها في التطور.

عن موقع فيتو


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة