أخبارنا المغربية
وتبلورت فكرة "مفاتيح الجلد" لدى هؤلاء الطلاب نتيجة الاستياء والاحباط من التفاعل الذي يبدو صعباً مع الساعات الذكية بشاشاتها الصغيرة ومفاتيحها الأصغر، مقارنة بالأجهزة الذكية المحمولة، لذا فكروا في طريقة للتخلص من المفاتيح التقليدية في هذه الساعات، لتحل محلها أضواء ليزرية تنعكس على جلد المعصم بما يتيح حرية التحكم والتفاعل بشكل أفضل مع الشاشة.
يتضح من الفيديو أعلاه إمكانية تشغيل الموسيقى والولوج إلى رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية القصيرة، ولا تقتصر ميزة الساعة على انعكاس المفاتيح على الجلد فحسب، بل أيضاً إمكانية عرض المعلومات على المعصم، بحسب ما ورد في موقع "غيك دوت كوم" التقني.