نفت الشركة صاحبة أشهر موقع للتواصل الإجتماعي فى العالم "الفيسبوك" ما نشر على شبكة الإنترنت بشأن اعتزامها فرض رسوم قد تصل إلى 15 جنيها استرلينيا شهريا على استخدام موقعها الذى حقق شعبية متزايدة. ونقلت صحيفة الديلي تلجراف البريطانية تأكيدات الناطق باسم الشركة عدم وجود أية نية لتقاضي رسوم من المستخدمين عن الخدمات الأساسية التي يقدمها موقع "الفيسبوك"، مشيرا إلى أنه خدمة مجانية لمستخدميها البالغ عددهم 350 مليون حول العالم. وكان نحو 200 ألف شخص ينتمون لمنظمة أطلقت على نفسها اسم "لن ندفع عن استخدام فيسبوك ـ سنذهب إذا حدث ذلك" قد دعوا إلى توحيد صفوف مستخدمى الفيسبوك ضد القائمين عليه مهددين بأنهم لن يستخدموا الموقع إذا قررت الشركة فرض رسوم مقابل هذا الاستخدام. وأعدت المنظمة مذكرة سعت فيها إلى حشد 300 ألف توقيع ضد فرض رسوم مالية عن استخدام الفيسبوك، مشيرة إلى أن مؤسس الفيسبوك ورئيس الشركة "مارك زوكربيرج" يتلقى بسبب شعبية الموقع عروضا كثيرة من أشخاص يريدون شراءه وتحويله إلى موقع يقتصر على المشتركين فقط.
مواطنم مغربى
لدى سؤال هل فعلا المحامى فى المغرب ادا ارتكب جريمة الاعتداء ضربا هو و اخوانه على شاب مواطن عادى و قام المحامى بالمشى على وجه المواطن الشاب والضغط عليه بحداءه بعدما اسقطوه مغشيا عليه ينزف دما و رسمة الحداء على وجه الضحية مصوره بالدم و الصور والادلة موجودة بالصور و الاسعاف من نقله الى المستشفى هل فعلا لا يوجد محامى فى المغرب يقبل الدفاع عن هدا الضحية لان حظه الجانى محامى ومنضم لنقابة المحامين الامر يتعلق بالمحامى الادريسى يوسف المعروف ب اوعمر يوسف الساكن بالزهوة بمدينة مكناس اقسم بالله اقول الحق و الله وملائكته تشهد على ما اقول لقد خرح المحامي و اخوانه من جربمته بريئا بعدما قدم رشاوة للشرطة التى كتبت المحضر بكوميسارية مكتاس التى ضغطت على الضحية بقبول الصلح كون قضيته خاسرة فالمحمكة برجالها فى يد المحامى و طبعا زورت الحقائق رغم ان الواقعة خلفت استنكار و استغراب سكان المنطقة من ظلم وعجرفة المحامى واخوامه ادن السؤال ادا كان المحامى و رجال القضاء و رجال الشرطة يكونون عصابة ضد المواطن فالى اين يلجا المواطن المظلوم لينال حقه