أخبارنا المغربية
تحية لرجال الامن ونتمنى أن يلقى عليهم القبض في اقرب وقت ما هده الفوضى ما دنب هاتين الساءحتين اهده هي صورة المغرب ما دا سيقولون عنا هل يأتون مرة أخرى يجب إنزال أقصى العقوبات عليهم 20سنة على الاقل حتى يعلم بها المجرمون الاخرون على ما فعلوه بهم والأطاحة بهم في الأرض ما هدا خشونة السكاكين والسيوف
هذا الفيديو لمن يتشدق بأن البلاد فيها الأمن والأمان....زوروا مراكز الشرطة وسترون الكم الهائل من البلاغات في كل ساعة عن السرقة باستعمال العنف بواسطة السيوف..وعدد الضحايا ممن سلبت أغراضهم وشوهت وجوههم...هذه الظاهرة بعدما كان محترفوها أيام زمان وهم قلة يمارسونها في جنح الظلام بعد منتصف الليل..اليوم تمارس بأعداد من المنحرفين فاق كل التوقعات وفي واضحة النهار وبوجه مكشوف....وهذا إثبات كافي عن غياب دور الدولة في حماية المواطن.....وكمثال بسيط لماذا بسترجع المسؤول هاتفه المسروق في لحظات من طرف رجال الأمن الشيء الذي لايتحقق للمواطن..؟ مجرد سؤال..
20 سنة من الدعاية حول بلد الامن و الامان و الطبيعة و الجبال و البحار و الثقافة و التراث دهبت هباء منثورا دهبت ادراج الرياح. كانوا يعتقدون ان الاجرام و محاولة القتل (وليس تشرميل) سينحصر في الاحياء الشعبية ولا يعيرون اهمية لذلك بالعفو عنهم و باحكام جد مخففة و بعدم الاهتمام، و لكن اصبح الاجرام ينتشر كورم خطير يقتحم وسط المدن و سينتشر حتى في الاحياء الراقية عما قريب ان لم تتدخل الدولة بكل اجهزتها و خاصة القضاء. كيف لحامل لسيف ان يتهم فقط بالضرب و الجرح، السيف يعني محاولة القتل. و يجب حماية الشهود حيث موثق الهجوم عن طريق الهاتف يجب ان يعتبر شاهد و ليس ان يعتقل و ان يحاكم ب 6 سنين.
لا حل الا قطع اليدين .لقد قرات في جريدة ان سائق طاكسي اعرض للكريساج واخدوا عمل يوم وضربوه على راسه بسيف يعني يريدون قتله وبعد هروبهم تبعدهم وضربهم فمات واحدا والاخر اصيب وفي الاخير سيعاقب السائق وكانه مجرم في حين هو دفاع على النفس.لو مات المهم في رايي قطع اليدين هو الحل اما السجن 6 سنوات لا تكفي 30 سنة متفق
في قرار مفاجئ.. سلطات دبي تمنع دخول المغربيات وتقرر ترحيلهن فورا إلى المملكة ...
مدينة مراكش مدينة الشدود والمجرمين