الحمد لله أن المغاربة واعين بماذا يجري ، فالحسن نصر الله كان وما زال رجل خادع بكلامه الرنان ، فكم من الشباب اغتروا بكلامه ، سوف لا نظلم أحدا ، إنه حقيقة وقف وقفة الشجعان أمام إسرائيل ، لكنه مؤيد للشيعة على السنة في كل مكان وزمان ، لأنه شيعي المذهب ، والشيعة لا تحب الخير إلاّ لطائفتها ، وهذا مخالف للشرع و للإيمان ، ( لا يومن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) التعليق كلها ممتازة ، وهذا دليل على الوعي في وسط المغاربة
انتخابات "الكاف".. تفاصيل إجبار تونس على الانسحاب لصالح الجزائر بتدخل من تبون ...
PATRIK
لا يسعني ان اقول لك انك تجبرت ياحسن فإذا كان الشعب لا يؤيد بشارا فلا تفرض انت على الشعب بشارا