أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد الرحيم القــاسمي
قال الإعلامي السوري فيصل القاسم اليوم الأربعاء ،في تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك ،أن "في التسعينات كانت تصلُ لموانئ الجزائر حاويات ضخمة من الصين مليئة باللحى الاصطناعية يلبسُها رجال الأمن وأعوانهم كي يقوموا بعمليات قذرة ثم يُنسبونها للإسلاميين".
وبخُصوص الجدل الدائر حول دعوة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للتفاوض مع الرئيس السوري ،قال فيصل القاسم: "التفاوض مع النظام السوري لم يتوقف يوماً. فلماذا إذاً المفاجأة من كلام وزير الخارجية الأمريكي وغيره ؟ بما أن هُناك إجماعاً دولياً وإقليمياً وعربياً وحتى سورياً معارضاً على الحل السياسي في سوريا، فإن التفاوض مع النظام أمر واقع أصلاً وليس جديداً. ماذا كان يفعل كوفي عنان ومن بعده الأخضر الابراهيمي والآن ديمستورا؟ لماذا زاروا دمشق والتقوا برأس النظام مرات ومرات ؟ ألا يتفاوضون جميعهم ويتوسطون بين النظام والمُعارضة بمُباركة المجتمع الدولي وعلى رأسه أمريكا؟".
محمد بوالحبال
فيصل القاسم الذي باع وطنه بدولارات معدودات هذا المخلوق الغريب ليس هذا اول تصريح له وليست المرة الأولى التي تنشر فيها الصحف المغربية الخروطيات السؤال المطروح لماذا نستورد اللحى وهي تنبت في وجوه الرجال وهل اللحية المستعارة لا يتفطن لها الناس هذا فلم هندي كرتوني لمجنون والناقل عنه اجن منه فبعد التفاهات والتطفل اصبحت الجزائر رغيف خبز لكل جائع يبحث عن القليل من النور فكم انتي كبيرة ياجزائر بشعبك وجيشك الذي خرج من اكباد الشعب الجزائري