لاعبو المنتخب الوطني يعلقون على عبور حاجز جنوب إفريقيا والتأهل إلى نصف النهائي

موهبة تشيلسي إبراهيم رباج: إن شاء الله نخليو الكاس في المغرب

نبيل باها يرد على جدل حركته المثيرة تجاه الجماهير في مباراة جنوب إفريقيا

طراكس السلطات كيطحان الأخضر واليابس..شاهد لحظة هدم محلات لافيراي التجارية بإنزكان

توقعات الجماهير المغربية لمباراة جنوب إفريقيا

بايتاس: الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه ب"الإجرامية"

صحيفة إنجليزية تدعو لنسيان الفرنسية والصينية وتعلم اللغة العربية

صحيفة إنجليزية تدعو لنسيان الفرنسية والصينية وتعلم اللغة العربية

أخبارنا المغربية ــ وكالات

نشرت صحيفة الإندبندنت موضوعا تحت عنوان « إنسوا الفرنسية والصينية العربية هي اللغة التى يجب تعلمها حسب المعهد البريطاني ». وتقول الصحيفة إن هناك أكثر من 300 مليون شخص يتحدثون العربية وهو ما جعل المعهد البريطاني يطالب بتعليمها في المدراس البريطانية.

وتضيف أن بعض المدارس في بريطانيا تقوم بتعليم اللغة العربية للتلاميذ بالفعل مثل مدرسة هورتون بارك الابتدائية في برادفورد والتى تفعل ذلك منذ 3 سنوات.

وتصف الصحيفة كيف يقوم المدرس صالح باتل أحد القلائل في بريطانيا الذين يعملون مدرسين للعربية حيث أعد المدرس بطاقات تحمل صورا لحيوانات مع كتابة أسمائها على ظهر البطاقة ثم يعلم الأطفال كيفية نطقها. وتضيف الصحيفة أنه في وقت لاحق من العام الدراسي يتعلم الأطفال كيفية صياغة جملة كاملة باللغة العربية.

وتقول الصحيفة إن الأطفال يعانون من تعلم اللغة العربية بسبب أنها تكتب من اليمين إلى اليسار عكس اللغات الأوروبية ورغم ذلك يمكنك أن تلاحظ حجم الحماس بين التلاميذ لتعلم اللغة العربية

وتؤكد الصحيفة أن إدراج اللغة العربية على لائحة اللغات الأكثر أهمية في المدراس البريطانية جاء بعدما أعلن المعهد البريطاني أن العربية ثاني أهم لغة أجنبية للحصول على عمل في المستقبل بعد اللغة الإسبانية.

وتختم الصحيفة بأن إعلان المعهد البريطاني جاء بعد دراسة أجراها واضعا في الاعتبار بعض المعايير الاقتصادية المرتبطة بالتصدير والاستيراد والوظائف الحكومية ذات الأولوية علاوة على الأولويات الأمنية.


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

عبد الحي الرايس

ليت قومي يسمعون ويعملون

للعربية قابلية كبرى للتعبير عن الأفكار والمشاعر والوصف والتواصل في مختلف المجالات ، ولو أن أهلها حرروا أنفسهم من الاستلاب والتشكيك والتردد والبلبلة لأمكنهم استرجاع هويتهم واعتدادهم ولصاروا من جديد سادة أنفسهم وصانعي غدهم في تكامل ووحدة واستقلال.

2015/07/15 - 06:38
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة