أخبارنا المغربية ـ وكالات
في تطور مفاجىء، عادت “سبتة ومليلة ” المغربيتين والمحتلتين من إسبانيا منذ نحو 600 عاما .. إلى ساحة الأحداث داخل البرلمان الإسباني، بعد أن أقرّت برلمانية إسبانية بارزة، بعدم شرعية التواجد الإسباني في المدينتين، وتمثلان آخر جيوب المستعمرات الغربية قي القرن الثامن عشر.
وأثار شريط مسجل، يتضمن مقتطفا من مداخلة البرلمانية “ماربيل مورا”، مستشارة برلمانية عن الحزب اليساري حسب المعارض “بوديموس” الإسباني ، يتحدث عن شرعية المطالب المغربية باسترجاع المدينتين المحتلتين، سبتة ومليلية، حسب ما أورده الموقع الإلكتروني، "الغد"، اليوم الاثنين، الكثير من الجدل داخل الشارع السياسي في إسبانيا، تزامنا مع تنظيم أكثر من 20 جمعية أوروبية وإسبانية، السبت الماضي ، مسيرة على طول الشريط الحدودي لمدينة سبتة المحتلة، شارك فيها المئات، وطالبت السلطات المغربية، والإسبانية بنزع السياجات الحدودية.
وتؤكد المستشارة ” ماربيل مورا”، على شرعية المطالب المغربية بإستعادة المدينتين .. وقالت ” لا أقول عنها إنها ليست مطالب شرعية، بل بدون اتفاقات دبلوماسية بين البلدين لا يمكن أن يتغير ذلك الواقع الموجود هناك ”
لووول
ولكن خاصنا حتى حنا خاصنا رجعوا ليهم البيكالا لي عطاوها لولد واحد السيد باش دوز ليهم هاد الاراضي