سفارة بلجيكا تطلق منتدى "تيم بلجيوم" في خدمة التنمية بوجدة

كان ينتظر زوجته.. شاب يتعرض للاعتداء والكريساج وكاميرات المراقبة وثقت كل شئ

سلطات الدار البيضاء تهدم واجهة "شوروم" السيارات الفاخرة

يوم دراسي بوجدة حول الجامعة ودور البحث العلمي في تعزيز مكتسبات قضية "الصحراء المغربية"

تشيكيطو يكشف حقائق خطيرة تتعلق بمسرحية جمهورية الريف التي نظمت بتمويل من كابرانات الجزائر

مسؤول سعودي يفحم الجزائر بتقرير أسود عن جرائم الكابرانات والبوليساريو في مخيمات تندوف

أردوغان يدعو المسلمين الى هذا الأمر لمنع أخذ الأقصى من طرف “إسرائيل”

أردوغان يدعو المسلمين الى هذا الأمر لمنع أخذ الأقصى من طرف “إسرائيل”

أخبارنا المغربية ـ وكالات

حثَّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مسلمي العالم أجمع، الثلاثاء 25 يوليوز 2017، على “زيارة” القدس و”حمايتها” بعد أعمال العنف التي تلت التدابير الأمنية التي فرضتها إسرائيل للدخول إلى الحرم المقدسي.

 

وتابع أردوغان “من هنا أريد أن أوجه نداء إلى كلِّ مواطنيّ، وإلى مسلمي العالم أجمع: فليقم كل من يستطيع بزيارة القدس والمسجد الأقصى في أي فرصة متاحة (…)، تعالوا لنحمِ القدس معاً”.

 

ونصبت السلطات الإسرائيلية بواباتٍ للكشف عن المعادن على مداخل الموقع الذي يضم المسجد الأقصى وقبة الصخرة، عقب هجوم نفذه ثلاثة شبان، في 14 يوليو/تموز، أسفر عن مقتل عنصري شرطة إسرائيليين.

 

واعتبر الفلسطينيون في الإجراءات الأمنية الأخيرة محاولة إسرائيلية لبسط سيطرتها على الموقع، ورفضوا دخول الحرم القدسي، وأدوا صلواتهم في الشوارع المحيطة.

 

واندلعت احتجاجات فلسطينية عارمة تخللتها مواجهات أسفرت عن مقتل خمسة فلسطينيين. وليل الجمعة، طعن فلسطيني عائلة مستوطنين إسرائيليين في مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة، فقتل 3 منهم.

 

أمام اشتعال المواجهات، وبعد مطالبات الأردن، الوصي على المواقع الإسلامية المقدسة في القدس، قررت السلطات الإسرائيلية إزالة البوابات من محيط الحرم القدسي فجر الثلاثاء، واستبدالها بإجراءات تدقيق أمني أخرى.

 

وأضاف الرئيس التركي في كلمته أمام نواب حزبه الحاكم “العدالة والتنمية”، في جلسته الأسبوعية في البرلمان “تحت ذريعة مكافحة الإرهاب، هذه محاولة لأخذ المسجد الأقصى من أيدي المسلمين”.

 

وتابع أن “شرعية” دولة إسرائيل “لا معنى لها إلا بقدر احترامها، لا لحقوقها الخاصة فحسب، بل حقوق فلسطين والفلسطينيين”.

 

يقع الحرم القدسي الذي يضم المسجد الأقصى وقبة الصخرة في القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل وضمَّتها بعد حرب 1967، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

فهامات خاوية

qwrryy

هدا هو تخربيق راك رئيس دولة ولها قدرات عسكرية كبيرة ولك صلاحيات دستورية كبيرة مع نتائج إي حصلتي عليها عل الاستفتاء الاخير بدأ انت الاول راك في جوار ولا كتوجد شي صفقات اقتصادية وسياسية علل حساب العرب وقضية فلسطينية الدي أصبحت توجيد هاد صفافات معلومة الكيان الإسرائيلي هو من أفشل الانقلاب الأخير لتمكينك السلطة حرر تركيا من إسرائيل عاد تكلم عن قضية فلسطينيةو القدس العربي كم دفعت لك قطر هه هه

2017/07/25 - 11:07
2

عبدالكريم

من آوى الدواعش

من الذي مكن الدواعش من المرور بسهولة من أرضه؟ أليس أردوغان! أين يعالج الدواعش المجرمين؟ أليسوا في إسطنبول! من الذي يبيع البترول المسروق لدولة اليهود بثمن بخس؟ أليي ابنك ! دعك من الخطابات الفارغة اﻹخوانية وفي الكواليس وباراكا من الكذب على الناس

2017/07/26 - 01:58
3

أحمد من إيطاليا

فهامات خاوية

فعلا إنها فهامات خاوية و أنت لا تفقه شيئا ،أردوغان أشرف من جميع الرؤساء العرب و قطر أ فضل و أ حسن بلد خليجي ، وما تبقى هم أ تباع إسرائيل وأمها الحنونة أمريكا.

2017/07/26 - 03:27
4

Peridolie

يا الله اسيدي اجي تانتا ونتلاقاو هناك

باختصار ما لم يلتزم العرب والمسلمون بما انزل الله يبدو موقفهم ضعيفا وعبثيا لا يرجى منه خير في قضية القدس اردوغان يبدو مازحا في هالخبر لانه لو كان جادا وكانت حجته قوية لزحف بجيشه ونادى المسلمين بالنفير وحينها لن يتخلف حتى العميان والمقعدون وسيتحقق الحلم المستحيل!!!!!!!!!!!!!! مستحيل لانه مسالة حياة او موت بالنسبة لاسرائيل ومسالة طرد او انتخار بالنسبة للمسلمين هكذا تبدو القضية مالم يراجع المسلمون كتاب الله ويتحرروا من انانيتهم ضد اليهود فهم مذكورون في القرءان وتاريخهم لا يستهين به الا من نبذ كتاب الله وراء ظهره واتبع هواه في اصدار الاحكام والغريب اننا نحن العرب ندعي الدفاع عن قضية دينية ولا نقبل بحلها الشرعي وهو جاهز في القرءان اوثق الوثائق الشاهدة على حق اليهود في العيش في سلام مع المسلمين ان ما يمنع المسلمين من الاتفاق على تحقيق السلام في الشرق الاوسط هو ضعف حجتهم في القضية الفلسطينية وليس قلة رجالهم او عتادهم

2017/07/26 - 04:13
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات