الجماهير التطوانية تخصص استقبالاً أسطورياً لفريقها بعد الفوز على اتحاد طنجة

انقلاب شاحنة محملة بأشجار الزيتون بالحي المحمدي يستنفر المصالح الأمنية

بحضور نجوم الفن المغربي.. افتتاح المهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

المغربية بومهدي: حققت حلمي مع مازيمبي وماشي ساهل تعيش في الكونغو

الرضواني: خسرنا اللقب ونعتذر للمغاربة..ولاعب مازيمبي تشكر المدربة بومهدي

لمياء بومهدي: لم أتخيل يومًا الفوز بلقب دوري أبطال إفريقيا في المغرب ومع فريق آخر

"البوليساريو" تخدع المنتظم الدولي وتمارس الرق والعبودية داخل "تندوف" ومسؤولية الجزائر قائمة حسب حقوقيين

"البوليساريو" تخدع المنتظم الدولي وتمارس الرق والعبودية داخل "تندوف" ومسؤولية الجزائر قائمة حسب حقوقيين

أخبارنا المغربية

 أخبارنا : الرباط  

اتهمت "الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان"، جبهة "البوليساريو" بخداع المجتمع الدولي، والإستمرار في ممارسة الرق والعبودية في مخيمات "تندوف".

وحسب بلاغ للجمعية الحقوقية المذكورة توصل الموقع بنسخة منه، فرغم أن دستور الجمهورية الوهمية يجرم العبودية صراحة، فالتقارير المؤكدة والروايات الموثوقة تؤكد استمرار ممارسات العبودية في صفوف اللاجئين بمخيمات "تندوف".

وجدد المكتب التنفيذي للرابطة، تأكيده على أن ممارسات الرق والعبودية لا زالت سائدة بمخيمات "تندوف"، واعتبرها(الممارسات) تمس بكرامة الصحراويين والعديد من الأفارقة، حسب ما جاء في نص بلاغه.

وطالب بلاغ الجمعية، بضرورة مراقبة "الأمم المتحدة" لحقوق الإنسان بمخيمات "تندوف"، وبشكل مستمر على أرض الواقع.

وشدد ذات البلاغ، على مسؤولية الجزائر التي رغم أنها تنازلت للبوليساريو عن إدارة المخيمات، فهي (الجزائر) مسؤولة بموجب القانون الدولي عن حماية حقوق جميع الأشخاص الموجودين على أراضيها، معتبرا (البلاغ) أنه مهما كانت الترتيبات التي اتخذتها الجزائر، فإنها "تظل جنبا إلى جنب مع جبهة البوليساريو مسؤولة عن أي انتهاكات ترتكبها البوليساريو في الأراضي الجزائرية بما فيها ممارسة الرق والعبودية".

من جهة أخرى، رأت الرابطة أن الوقت قد حان لـ"إجراء إحصاء شامل لساكنة مخيمات تندوف وتحديد عدد الأجانب والمهاجرين الأفارقة تنفيذا لتوصيات الامم المتحدة".

وأشار بلاغ الجمعية الحقوقية، إلى أن قيادة الرابطة قررت مراسلة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مفوضية الإتحاد الإفريقي والهيئات الأممية والإفريقية المعنية بحقوق الإنسان حول الرق والعبودية بمخيمات تندوف، وكذا الإشتغال على تقرير حقوقي مفصل حول مشكل الرق والعبودية بمخيمات تندوف.


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

الزفزافي في الحسيمة

الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان"، ***************** ومتى كان للمغاربة حقوق ؟ هل في الصويرة أم أمام بوابات سبتة ومليلية ، أو في سجن عكاشة ؟ او في الحسيمة ؟ عيب هذا العنوان : الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان"، نسألوا الله اللطف

2017/12/03 - 12:54
2

Karim dz

الحشيش و ما يفعله في عقل المروکي

العبودية و الرق و الاتجار بالمخدرات والسياحة الجنسية و الدعارة و السحر و الشعودة . كل هذا في مملكة البوليزاريو عفوا في مخيمات البوليزاريو.. خير البلية ما يضحك

2017/12/03 - 02:50
3

لماذا لم يتطرق المغرب الى هذا الموضوع عندما كان في مؤتمر الافريقي الاوروبي خاصة وان الموضوع اخذ حيزا كبيرا فيما يخص ليبيا والرق لكن المغرب فوت الفرصة ولم يستغلها

2017/12/03 - 03:24
4

مريول أم كريم .DZ

3 | Karim dz

3 | Karim dz وكأن بلادك - جاء زائرا - معصومة من الخطئ . وكان بلادك جنة فوق الارض . وكان بلادك ليس فيها احفاد جنود قرنسا . وكأن بلادك لا توجد بها اقدم حرفة وتقننت واصبحت محمية من الدولة على شكل براديل منتشرة على كامل ترابكم وحتى في تندوف واقسم بالله على ذلك . من دنس مكة المكرمة في شهر الصبام والتوبة والمغفرة اليس ابنتكم التي ألقت بنفسها من اعلى فندق بالحرم المكي تجنبا لاقامة الحد عليها . اي فضيحة هذه ؟. والعالم شاهد . الكل موجود على اليوتوب . حتى الخيانة الزوجة المتجدرة فيكم موجود ة على النت .- تقول بناتكم نعمل لنعبش - اقراها بالفرنسية عزيزي - . انا اسالك هل تستطيع دخول مستعمرة تندوف كمواطن خرائري ؟؟؟ لا والله . حبيبي لماذا لا تتكلم عن الخبز الذي وصل الى 15 د/ج وكانكم لستم دولة ؟ . دولة بلا حسيب ولا رقيب .دولة العسكر يفعل الخباز فيها ما يريد . دولة لا وجود للحليب فيها و لارائحة للسردين . دولة تعبد العسكر وتقدس بوكروسة حد الموت . دولة بترولية يفكر شبابها بالهجرة عبر قوارب الموت . الالاف ماتوا غرقا لان العسكر اكل لهم النصيب . حبيبي العسكري المخبر العميل راني اهنا انرد عليك قد فمك سلم لي على الماما . باااااااي . حق الرد مكفول يا اخبارنا .

2017/12/04 - 01:33
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات