سلطات شفشاون تعطي الانطلاقة الرسمية لوحدة فندقية جديدة

تحويل شقق وسط حي شعبي بطنجة إلى أوكار للدعارة يخرج الساكنة للاحتجاج

من غلاسكو إلى الرياض.. اعتراف دولي بقوة المؤسسات الأمنية المغربية

شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

الإعلام الفرنسي يؤكد وجود انشقاقات داخل محيط "بوتفليقة" وهذا ما تنبأ به

الإعلام الفرنسي يؤكد وجود انشقاقات داخل محيط "بوتفليقة" وهذا ما تنبأ به

أخبارنا المغربية -وكالات

 

قالت صحيفة لوموند إن الجبهة الداعمة لـ“العهدة الخامسة” للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بدأت تتصدّع، مع تصاعد حدة الاحتجاجات ضد ترشح بوتفليقة واستمرار النظام الحالي.

وأضافت الصحيفة أن عددا من الداعمين بقوة لبوتفليقة في الأشهر الأخيرة خفت صوتهم وغادر البعض منهم “السفينة التي توشك أن تغرق”؛ موضحة أن التحول الأكثر دراماتيكية أتى من داخل صفوف المحاربين القدامى، الذين كانوا يشددون قبل بضعة أسابيع على دعمهم “الثابت” لعبد العزيز بوتفليقة “رفيقهم” في السلاح.

وقد أشادت المنظمة الوطنية لأبناء المجاهدين ذات التأثير الكبير، يوم الثلاثاء، بالاحتجاجات الشعبية ذات “الطابع المتحضر”، وأدانت في نفس الوقت المؤسسات التي اعتبرت أنها “لا ترقى إلى التطلعات المشروعة للشعب الجزائري”.

واعتبرت “لوموند” أن هذه التحولات هي مؤشر على أن التخلي عن خيار النظام الجزائري ترشيح بوتفليقة لفترة رئاسية خامسة أصبح وارداً؛ موضحة أن الجنرال أحمد قايد صالح قائد الأركان ونائب وزير الدفاع يعتبر لحد الساعة المسؤول الوحيد المخول له التحدث. وقد حذّر هذا الأخير، يوم الثلاثاء، من مغبة وجود “ أطراف تريد أن تعيد الجزائر إلى سنوات الألم والجمرة”، قبل أن يشدد، يوم الأربعاء، على أن الجيش وقوات الأمن ملتزمون بضمان أمن الانتخابات الرئاسية.

وأشارت “لوموند” نقلاً عن مراقبين إلى أن قائد الجيش وخلافا لعادته لم يتحدث عن “المجاهد عبد العزيز بوتفليقة” لكنه ألحّ في المقام الأول على العملية الانتخابية. وهو إصرارٌ أحدث صدى لدى المُعارضة والمجتمع المدني حيث طالبوا بإقصاء الانتخابات الرئاسية لإجبار النظام على التفاوض على انتقال حقيقي.

كما أشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن الضغوط تزداد على اللواء علي غديري كي ينسحب من السباق الرئاسي حتى لا يكون بمثابة ذريعة. فالبعض يتهمه بأنه بأنه أصبح “الخطة ب” للنظام ، ليحل محل ترشيح عبد العزيز بوتفليقة الذي أصبح “غير قابل للاستمرار”.

وقد دفعت أكبر حركة احتجاج في العقدين الأخيرين في الجزائر عشرات الآلاف من الجزائرين للنزول إلى الشوارع للتعبير عن معارضتهم لترشح بوتفليقة لولاية خامسة في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 18 أبريل القادم


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

Karim dz

الحشيش ومايفعله في عقل المروكي

لكم الحق في كل ماتنشرونه نحن في عهد الديمقراطية المحرومون منها في مملكة أمير المؤمنين ولكن ليس لكم الحق في نشر صور كاذبة لانني لاحضت كل الصور التي تنشرونها هي من العهد الماضي أما الآن فحضارة الشعب الجزاءري تجاوزت الأوروبيين و كل المضاهرات تجري في سلام و محبة و الكل يهتف الجيش و الشرطة و الدرك يد واحدة لطرد المروكي من قصر المرادية و يا ويلكم مابعد بوتفليقة لأن الرئيس القادم سيكون من الشرق الجزائري شاوي و رأسه مغلوقت ولا توجد عنده la Marche arrière

2019/03/08 - 10:45
2

Khachoggi

De part et d'autre

On s en fiche carrément l après bouteflika u imbécile qui saute sur n'importe quelle occasion pour détourner le regard du vrai problème de son pays mais la le Maroc ne te viendra plus en aide car les algériens se sont réveillés pauvre con

2019/03/08 - 03:57
3

Marocain

Au diable karim dz

Au diable a karim dz toi ey boutefli9a et le prochain président , on s'enfou carrement de ce qui se passe chez toi ...les marches on les a connu avant toi ...rappele toi de la marche verte ...eh ok Et ce qui est ecrit n'est qu'une traduction ou lecture d'un article dans un journal francais , si tu as des comptes c'est avec la france pas avec nous ...ah je comprends tu peux pas c'est mama france

2019/03/08 - 04:28
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات