وكالات
نشر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأحد تغريدة باللغة العربية تزامنا مع الأزمة التي أثيرت إثر موقفه المدافع عن نشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد (ص)، وهو ما ترتب عنه موجة غضب بين المسلمين ودعوات إلى مقاطعة المنتجات الفرنسية في عدد من الدول العربية والإسلامية.
وقال ماكرون في تغريدة: "لا شيئ يجعلنا نتراجع، أبدا. نحترم كل أوجه الاختلاف بروح السلام. لا نقبل أبدا خطاب الحقد وندافع عن النقاش العقلاني. سنقف دوما إلى جانب كرامة الإنسان والقيم العالمية."
وكان الرئيس الفرنسي، قد ألقى خطابا إثر مقتل أستاذ التاريخ صامويل باتي الذي نشر رسوما عن النبي محمد (ص) على يد متطرف، حيث وصف ماكرون باتي بـ"وجه الجمهورية"، متعهدا بألا تتخلى فرنسا عن الرسوم الكاريكاتورية، فيما وصف الإسلاميين في فرنسا بالانفصاليين موجها باتخاذ إجراءات جديدة لمنع انتشار التطرف بين المسلمين في البلاد.
لا شيئ يجعلنا نتراجع، أبداً.
— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) October 25, 2020
نحترم كل أوجه الاختلاف بروح السلام. لا نقبل أبداً خطاب الحقد وندافع عن النقاش العقلاني. سنقف دوماً إلى جانب كرامة الإنسان والقيم العالمية.
مغربي
رغم أنه فاشل
كسياسي ماكرون فاشل لكنه لم يقل أنه مع الكاريكاتير المسيء قال أنه مع حرية التعبير وهو محق خطابات الكراهية لا مكان لها بفرنسا وأصلا الاعتداءات الارهابية كانت بفرنسا قبل حتى الرسومات وحتى الى فلندا وصل الارهاب رغم أنه ليس بها رسوم مسيئة على المتطرفين إن لم تعجبهم فرنسا وعلمانيتها ان تكون عندهم كرامة ويغادروها فهم يسيئون أولا للمسلمين المسالمين لقد تعودوا فرض أنفسهم بالهمجية ولكن فرنسا مع ماكرون او مع غيره لا يمكنها السكوت على ما يفعلون.