أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- إلهام آيت الحاج
أظهرت نتائج تصويت أعضاء البرلمان الأوروبي، على قرار "مخدوم" يدين المغرب بسبب متابعة القضاء لصحافيين بتهم جنائية، أن فرنسا لم تعد شريكا موثوقا فيه، وأنها لن تدخر جهدا من أجل ضرب مصالح المملكة، في محاولة يائسة لمنع الرباط من أن تصبح قوة إقليمية تجب معاملتها الند بالند.
فرغم ما تم ترويجه مؤخرا من حدوث انفراجة في العلاقات بين البلدين، إلا أن تصويت يوم أمس فضح كل شيء، حيث تبين أن جنيع اعضاء حزب "الجمهورية إلى الأمام" الذي يتزعمه الرئيس إمانويل ماكرون، دعموا قرار الإدانة، وهو ما يعني أن فرنسا كانت المحرك الرئيسي لهذا الفعل العدائي، بالإضافة إلى أحزاب الشمال الأوروبي.
في مقابل، أظهر التصويت أن إسبانيا، بزعامة رئيس الحكومة بيدرو سانشيز، هي صديق يمكن الاعتماد عليه في مواقف كهاته، حيث اختار أعضاء حزبه الاشتراكي 17 معارضة حلفائهم الأوروبيين والاصطفاف إلى جانب شريكهم المغرب.
حميدة بوراص
فيقو شوية
الاعتماد لا يكون إلا على الله سبحانه وتعالى كيف للمسلم ان يعتمد على الكافر ؟ سبحان الله عندنا القرآن والسنة النبوية فيهم كل شيء في كيفية التعامل مع الكفار أفيقوا من غفلتكم اقل شي يفعل الذكي الفطن هو معاملة الكافر بالمثل من الان أجبروا الكفار على التاشيرة لدخول المملكة المغربية حرسها الله كونوا رجالا بارك الله فيكم كفانا من الجبن