أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
أفادت تقارير إعلامية، صبيحة اليوم الاربعاء، أن التكتل السياسي الجزائري المسمّى "الاستقرار والإصلاح"، والذي يتألف من ثلاثة أحزاب، أعلن بشكل رسمي عن تجميد جميع نشاطاته السياسية حتى إشعار آخر، وذلك احتجاجا على قرار صدر عن محكمة "سيدي أمحمد" بالعاصمة قبل نحو أسبوع، يقضي بوضع مرشحه في الانتخابات الرئاسيات "بلقاسم ساحلي"، تحت الرقابة القضائية، على خلفية قضية جمع الاستمارات رفقة مرشّحين آخرين وهما "سعيدة نغزة" و"عبد الحكيم حمادي".
وعلاقة بما جرى ذكره، فقد عمد نظام الكابرانات الحاكم الفعلي في الجزائري، إلى تلفيق تهم مجانية لعدد من المرشحين، بهدف منعهم من منافسة الرئيس الحالي "عبد المجيد تبون"، والذي دون شك، سيفوز بـ"عهد ثانية"، بعدما مهد له نظام العسكر الطريق نحو كرسي الرئاسة دون أي مشاكل.
يشار إلى أن تكتل "الاستقرار والإصلاح"، يضم عددا من الأحزاب سياسية جزائرية، وهي حزب التجديد والتنمية، حزب الجبهة الديمقراطية الحرة، حزب الحركة الوطنية للطبيعة وحزب التجديد الوطنية إلى جانب التحالف الوطني الجمهوري، وقد تأسس خلال شهر أبريل الماضي، بنية دعم ترشيح "بلقاسم ساحلي"، الأمين العام للتحالف الوطني الجمهوري"، في الانتخابات الرئاسية المقررة في الـ7 شتنبر المقبل، غير أن الجهة المكلفة بتنظيم الانتخابات في الجزائر رفضت هذا الملف.
عبدالله
الكابرنات
لقد انقضي أجل الكبرنات سنذمر انشاا الله عما قريب ذخلوا في شيء لا يهمهم لا من قريب ولا من بعيد وليس لهم فيه لا ناقة ولا جمل لا يذخل بين الإصبع وظفره سوي الوسخ كربونات الجزاير وسخ أفريقيا عملاء الاستعمار الفرنسي لقد فطن بهم العالم لصوص الثورة الجزايري يفيقوا يا جزايري ين لقد طال سباتكم عندما تصحون ستجدون القطار مر وستنتظرونه الي ان يرث الله الأرض وما عليها