مغاربة: الجزائريون خوتنا والنظام الجزائري خصو يعرف أن إكرام لاعب اتحاد طنجة الميت هو دفنه

صوفيا طالوني تضع شكاية جديدة بولد الشينوية

أخنوش من قمة المياه الواحدة بالرياض: تعبئة الموارد المائية مسألة استراتيجية بالنسبة للمغرب

منظمة النساء الاتحاديات تسلط الضوء على موضوع "العنف ضد النساء والفتيات ومؤشرات التنمية"

حموني يشيد بالتفاعل الإيجابي لوزير التشغيل مع تعديلات المعارضة ويكشف موقف حزبه من قانون الإضراب

قانون الإضراب يشعل نقاشا ساخنا بين الأغلبية والمعارضة البرلمانية

تزامنا مع تنصيب "تبون".. محاولة اغتيال جديدة استهدفت "شنقريحة" تنتهي بتصفية قائد الدرك الجزائري

تزامنا مع تنصيب "تبون".. محاولة اغتيال جديدة استهدفت "شنقريحة" تنتهي بتصفية قائد الدرك الجزائري

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

عاشت الجزائر عشية أمس الثلاثاء، في أعقاب أداء الرئيس "تبون" اليمين الدستورية، على وقع أحداث دامية، عقب تنفيذ عملية تفجير، تقول بعض المصادر إنها كانت تستهدف بالأساس، قائد الأركان "السعيد شنقريحة".

وتقول تقارير متداولة، إن عودة "عبد المجيد تبون" إلى كرسي الرئاسة، أغضبت أجنحة مؤثرة داخل نظام العسكر، رفضت الطريقة المفضوحة التي تمت بها الانتخابات الرئاسية في الجزائر، ما دفعها إلى محاولة تصفية "شنقريحة"، باعتباره المسؤول الأول عن هذه المهزلة.

في ذات السياق، نشر المحلل السياسي والأستاذ الجامعي، الدكتور "منار اسليمي"، تغريدة جديدة عبر حسابه على منصة "إكس"، أوضح من خلالها أن الجزائر عاش أمس الثلاثاء على وقع حادث تصفية الكابران الكبير، قائد الدرك الجزائري "يحيى علي والحاج"، عقب تفجير سيارته أمام قصر المرادية.

 وشدد "اسليمي" على أن: "الهجوم كان يستهدف قائد الأركان شنقريحة السعيد شنقريحة"، مشيرا إلى أن: "هذه العملية تأتي ساعات بعد تنصيب تبون رئيسا للجزائر لولاية ثانية"، قبل أن يؤكد أن: "هناك جناح في الجيش حاول تكرار سيناريو تصفية القايد صالح مباشرة بعد تنصيب تبون في الولاية الأولى".

في سياق متصل، أوضح الأكاديمي المغربي أن المصادر التي سربت الخبر، تقول أن الموكب الذي جرى فيه تفجير سيارة قائد الدرك كان فيه شنقريحة الذي نقل فورا إلى مكان آخر.

وتعيش الجزائر منذ الإعلان عن تنظيم الانتخابات الرئاسية، على وقع حالة من الغليان الشديد، بسبب الأوضاع المزرية التي يتخبط فيها الشعب، جراء تحكم الجيش في خيرات البلاد ونهبها ببشاعة، في مقابل استمرار انتشار الفقر والبطالة والطوابير في بلاد يفترض فيها أن تكون في طليعة الدول المتقدمة، بالنظر إلى كميات الخيرات التي تتوفر عليها، من قبيل البترول والغاز..


عدد التعليقات (7 تعليق)

1

احمد

صفي تشرب

هذه المصائب سببها الأساسي المستنقع الذي يعيش فيه النظام المهترئ، والاكاذيب المتتالية المفضوحة، وكذا وجود أرضية خصبة لزرعها في عقول شعب أصبح دمية في يد كابرانات هذه الرقعة من الأرض والمصيبة ان تقلاشهم بمفهومهم،وعجرفتهم وادعاؤهم يفهمون في كل شئ وان الجزائر قوة واقتصاد عالميين ماهي إلا رضاعة لهذا الطفل فقط.

2024/09/18 - 01:01
2

مغربي أصيل

بداية النهاية

ما دخل العسكر السياسة الا وأفسدها . والفساد في الجزائر منذ أن حصلت على (استقلالها) كان دائما مرتبطا بالكابرانات واغتيال قائد الدرك الوطني يؤكد معنى المثل القائل: حين يختلف اللصوص يظهر المسروق ومما سيزيد من تغول العسكر في الجزائر :المرسوم الرئاسي الذي وقعه عمه تبون الذي يسمح لكبار الضباط بتولي المسؤولية في مفاصل الدولة في الادارات المدنية مما يعني أن النظام في الجزائر انتقل الى السرعة القصوى في هدم وردم ودك قواعد الديموقراطية واعلان الديكتاتورية لتتحول الجزائر برمتها الى أرض شهداء عسكرها . أنها بداية النهاية

2024/09/18 - 02:01
3

مراقب

الشمس لاتطغى بالغربال

ياك قولتها لكم لانه بعد الانتخابات ستنفجر قنبل مدوية وستقع البلاد في فوضى

2024/09/18 - 02:23
4

الريح المستريح

هاذ الشر القريحة مصيبة

الله يعطيه على قد نيتوًهاذ الشر القريحة مصيبة

2024/09/18 - 05:53
5

محمد

كما تدين تدان

ما فعلوه مع بوضياف بالامس يتجرعونه اليوم بدا ضمير البعض يستقظ والشعب فاق

2024/09/19 - 05:29
6

Ahmed yaakoub alami

الانقلاب يلد انقلابات

الدولة التي تبنى على اساس انقلاب عسكري لا تفتر من الانقلابات والحسابات التي لا تنتهي عواقبها وحساباتها إلى أن يرث ألله الأرض ومن عليهآ

2024/09/22 - 03:02
7

ع.ش.

عسكر من القردة

العسكر مثل القردة إذا تصالحو أكلو الزرع وإذا تنازعوا أفسدوه!

2024/09/22 - 04:37
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات