أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
أثار مقتل يحيى السنوار، أحد أبرز قادة حركة حماس، تساؤلات عدة حول كيفية وفاته والظروف المحيطة بها.
وفقًا لتقرير مدير المعهد الوطني الإسرائيلي للطب الشرعي، د. تشين كوغل، فالسنوار قُتل برصاصة في الرأس بعد إصابته بشظايا سببت له نزيفًا حادًا في ذراعه، ورغم محاولته إيقاف النزيف باستخدام سلك كهربائي كعاصبة، إلا أن محاولاته باءت بالفشل.
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن السنوار قُتل خلال عملية روتينية في رفح، عندما واجهت قواته ثلاثة مسلحين فلسطينيين، بينهم زعيم الحركة.
ما يثير التساؤل في هذه الواقعة هو عدم وضوح تفاصيل دقيقة تتعلق بمن أطلق الرصاصة التي أودت بحياة السنوار، والوقت الذي حدث فيه ذلك، والسلاح المستخدم.
الروايات القادمة من مصادر متعددة تركت بعض النقاط غير واضحة، مما زاد من الشكوك حول كيفية حدوث المواجهة الحقيقية في ذلك اليوم.
الصحف الدولية، مثل نيويورك تايمز، أشاروا إلى أن الشظايا التي أصابت السنوار ربما تكون ناتجة عن صاروخ صغير أو قذيفة دبابة، وهو ما دفعه إلى محاولة إيقاف النزيف بنفسه دون جدوى.
من ناحية أخرى، التقرير الطبي يشير إلى أن الرصاصة التي أطلقت على رأسه كانت السبب الرئيسي في وفاته.
معتصم
رجل في زمن قلت فيه الرجال
يا صاحب المقال اتصدق الصهاينة و تكدب الواقع الم ينشروا هم كيف قاوم وجاهد بعصا بيده حتى انهم لم يجرووا على الاقتراب منه وفجروه بقديفة لاحول ولا قوة الا بالله على الاقل انشروا الحقيقة العالم كله تحدت عن بسالته وانتم تستصغرون البطل بالمقابل مقالكم هدا يعبر عن توجهكموهو لا يغني ولا يسمن يكفي ان العالم قاطبة اعترف انه رجل في زمن قلت فيه الرجال انشروا التعليق