أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
أكد الكاتب والصحفي الجزائري المعارض "هشام عبود"، أن العصابة الإجرامية التي قامت باختطافه في إسبانيا، قامت بمراقبته لفترة طويلة في جميع الأماكن التي كان يرتادها بانتظام، بما في ذلك منزله في المغرب.
وفي حديثه عن تفاصيل الحادثة، أشار عبود إلى أنه سيزور المغرب خلال الأسبوع القادم بغرض طلب وثيقة رسمية من السلطات المغربية، تؤكد ضبط شخص مزدوج الجنسية (مغربي-فرنسي) كان يتردد بشكل منتظم على بولفار محمد الخامس، يسأل عن مكان إقامته.
وأضاف عبود أن "الشخص الذي تم توقيفه أخبر السلطات المغربية أنه يسأل عني لأن لدي مشاكل قضائية في فرنسا، وأنني مختبئ في المغرب"، حسب ما توصل به الصحفي الجزائري من أجهزة الأمن بالمغرب.
وزاد، "الموقوف أخبر الشرطة أن علال بلخير هو من كلفه بمهمة معرفة عنوان منزلي ومراقبته، وبلخير تاجر مخدرات دولي معروف، تربطه علاقات وثيقة بأبناء الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الذين سبق إدانة بعضهم في قضايا تتعلق بالكوكايين.
وأوضح أنه تواصل مع السلطات المغربية حول هذه القضية، وأكدوا له ضرورة حضوره شخصيًا للاستماع إلى إفادته، ما سيمكنه من الحصول على الوثيقة التي تثبت صحة تفاصيل هذه الواقعة.
فاطمة الزهراء .
إلى مزبلة التاريخ .
هشام عبود مجرد عسكري جزائري من أتباع المقبور الهواري بومدين المجرم ، وجد نفسه معارضا لجناح عسكري لصالح جناح عسكري آخر ، شخص لا يؤثمن ، طريقة اختطافه مسرحية هولويدية سيئة الإخراج ويا عجبا لكم أنكم تصدقون . خزعبلاته .