أخبارنا المغربية ـ وكالات
أعلنت الشرطة النرويجية، اليوم الثلاثاء، إلقاء القبض مجددا على الابن الأكبر لولية عهد النرويج، ميته ماريت، وهذه المرة للاشتباه في ارتكابه جريمة اغتصاب.
ويعد ماريوس بورج هوبي ابن ماريت من علاقة سابقة، وهي متزوجة من ولي العهد هاكون. ولا يتمتع ماريوس بأي ألقاب ملكية أو مهام رسمية.
وتم إلقاء القبض على بورج هوبي في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين، في أوسلو، بتهمة مبدئية هي “إقامة علاقة جنسية مع فتاة كانت غائبة عن الوعي أو لأسباب لم تمكنها من المقاومة”.
وتأتي التهمة المبدئية قبل الاتهام الرسمي، وتتيح للسلطات احتجاز المشتبه فيهم خلال التحقيق.
ولم تذكر الشرطة زمن وقوع الاغتصاب، لكنها قالت إن “الضحية لم تتمكن من المقاومة”، بينما أوردت وسائل إعلام نرويجية أن بورج هوبي نفى هذه الاتهامات.
مهاجر
ما رآيكم
النرويج نموذج للحرية والديمقراطية ، ابن الأميرة تم القبض عليه كباقي النرويجيين ، هل يستطيع البوليس او الدرك في بلدنا اوزفي اي دولة عربية ان يفعل هذا؟ أبدا ، وزير العدل يتدخل في القضاء ويحرضه على اعتقال صحفيين والزج بهم في السجون، بينما هو من يجب ان يدخل السجن لانه سرق الدولةالمغربية، والغريب في الأمر ان الكل يدافع عن الوزير الفاسد ضد الصحفي الذي فضح تهربه من الأداء كباقي الناس