بعد تصريحات العامري..شعارات غاضبة للجماهير التطوانية ضد "وكيل أعمال" في مباراة الجيش الملكي

الإبقاء على هيام ستار داخل السجن والمحامي يكشف مصير أبنائها والخبرة الطبية التي أجريت عليهم

ضحايا "مجموعة الخير" يلتمسون تدخل الملك لاسترجاع أموالهم بعد الحكم على المتهمين

بكل صراحة.. مواطنون يعبّرون عن آرائهم بشأن التعديلات الجديدة في مدونة الأسرة

بحضور كاتب الدولة.. الهلالي يستعرض أهم إنجازات حزب البام بالصخيرات-تمارة ويشدد على مواصلة العمل

وزيرة التضامن: تعديلات مدونة الأسرة دفعة جديدة للحماية القانونية للمرأة وضمان استقرار الأسرة

تشاد والسنغال توجهان صفعة قوية لفرنسا

تشاد والسنغال توجهان صفعة قوية لفرنسا

أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي

أعلنت الحكومة التشادية إنهاء العمل باتفاقية التعاون الدفاعي الموقعة مع فرنسا منذ عام 2019، في خطوة وصفها بيان حكومي بأنها "تحول تاريخي" بعد مرور 66 عامًا على استقلال البلاد. 

وأكد وزير الخارجية التشادي عبد الرحمن كلام الله أن القرار يأتي في إطار تعزيز السيادة الوطنية، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على علاقات بناءة مع فرنسا في مجالات أخرى.  

من جهة أخرى، صرح الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي أن فرنسا ستضطر لإغلاق قواعدها العسكرية في السنغال، معتبرًا أن الوجود العسكري الأجنبي يتعارض مع سيادة بلاده. 

وأكد فاي على ضرورة تنويع الشراكات الاستراتيجية للسنغال بعيدًا عن الاعتماد الحصري على فرنسا، مشيرًا إلى علاقات بلاده مع دول مثل الصين وتركيا والولايات المتحدة، التي تعمل بدون قواعد عسكرية على أراضي السنغال.  

يأتي ذلك في وقت تعاني فيه فرنسا من سلسلة انتكاسات دبلوماسية في إفريقيا، لا سيما بعد الانقلابات في مستعمراتها السابقة، مثل النيجر ومالي وبوركينا فاسو، حيث تعززت العلاقات مع دول أخرى، أبرزها روسيا.  

تزامنًا مع هذا التوتر، تلقى الرئيس السنغالي اعترافًا رسميًا من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بمسؤولية باريس عن "مجزرة" ثياروي عام 1944، مما اعتبره فاي خطوة إيجابية، لكن غير كافية لإعادة تقييم الشراكة الدفاعية بين البلدين.  

تثير هذه التحركات أسئلة حول مستقبل النفوذ الفرنسي في إفريقيا، وسط دعوات متزايدة من الدول الإفريقية لإعادة صياغة العلاقات على أسس متوازنة تركز على التعاون الاقتصادي بدلاً من التواجد العسكري.


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

المغرب ومن لا يعرفه

زمن العنتريات انتهى

مفعول البهارات المغربية الاصلية يعطي نكهة ومذاق لطعم العلاقات مع الدول الاصيلة والاصلية ويصعب تقليد هاته النكهة المغربية او حتى تخيلها ، اليوم انه زمن المملكة المغربية التي تمتلك مفاتيح القارة الافريقية ومل من يريد دخولها ،حتما ولابد ان ياخذ الاذن من المملكة المغربية والا فمحاولاته ستكون بلا جدوى ،اذن القطار سينطلق ومن يتاخر فلن يجد له مكانا والا سيتسلق سطح القطار وهنا سيكون مهددا بالسقوط

2024/11/29 - 04:38
2

Blec le rock

الذكاء الفرنسي أو ذكاء الغرب عامة.

فرنسا هي فعلا لا زالت تصم دماء دول غرب أفريقيا عن طريق شركات و بنوك ليس للمغرب إلا الإسم منها والأرباح تذهب لبنوكها.

2024/11/30 - 05:33
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات