وكالات
ويذكر أن رودريغيز وزملاءها من داخل المجلس النيابي الأوروبي كانوا داعمين على الدوام للقضايا الإنسانية ولا سيما القضية الفلسطينية.
وتذكر سجلات الاتحاد الأوروبي أن المجموعة المذكورة رفقت في نهاية الشهر الماضي العديد من المذكرات تدعم معركة الأمعاء الخاوية والإضرابات عن الطعام من قبل المعتقلين الإداريين في السجون الإسرائيلية.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تدعم فيها رودريغيز الحقوق الإنسانية للشعب الفلسطيني، فإن حسابها الخاص على توتير مليء بالصور والعبارات التي تدافع فيها عن الفلسطينيين وحقوقهم الإنسانية.