أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد الرحيم القــاسمي
قـالت صحيفة "العرب" ،في عددها لليوم الأحد، أن "زيارة رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال إلى باريس، كشفت عن استمرار تأثير فرنسا في المشهد السياسي الداخلي بالجزائر،في ظل ما رشح عن أنها تبحث عن ترتيب خلافة عبد العزيز بوتفليقة، وأن المسؤولين الجزائريين يتوجهون إلى فرنسا للحصول على التزكية والدعم".
وأضافت الصحيفة ،أن هذه "الزيارة التي تصدّرتها العناوين الاقتصادية والتجارية بين الطرفين، لم تخل من ترتيبات سياسية تتعلق بمستقبل الرجل في المشهد الجزائري القادم، بما أنه أحد الخيارات المطروحة لخلافة بوتفليقة في قصر المرادية".
كما أشار ذاتُ المصدر، إلى أن الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال، "حاول استمالة الفرنسيين بتصريحات تؤكد أنه لن يكون من المطالبين بالاعتذار التاريخي أو التعويض عن فترة الاستعمار (فقد حثّ على ضرورة ألا يرهن الماضي، حاضر البلدين ومستقبلهما)، في إشارة إلى طيّ صفحة الحساسيات التاريخية التي هيمنت على علاقات البلدين طيلة العقود الماضية".
يُذكر أن الوزير عبد المالك سلال قام ،على رأس وفد مُشَكل من 15 وزيراً، بزيارة للعاصمة الفرنسية يومي الخميس والجمعة الماضيين، للإشراف رفقة نظيره الفرنسي مانويل فالس على اللجنة الوزارية المشتركة.
محمد الطاهر العنابي
ولي فيها مآرب أخرى
هذا يسمى الغيرة والحسد الجزائر تتعامل مع رنسا بعقلية الند للند اما العشيقة فلا محل لها من الإعراب غير القلاقل كما قالها احد جهابذة الجزائر ان المغرب كطيبات الحمام فكل يوم خبر او خبرين على الجزائر وكلها حسد وحسرة يا عجبي من هكذا اخبار الجزائر ماضية في مشاريعها وماضية في التنمية واضن مثل هكذا اخبار هي لتغطية الفشل الذريع في تسير امور وشؤون المغاربة الذين لم يجدو حتى سيارة اسعاف لنقل جرحى الفياضانات فلا بنية تحتية صمدت في وجه قطرات الماء ولا سيارات بل جذوع الأشجار لنقل الجرحى وعلى الأقدام الجزائر ليست بحاجة لفرنسا بل العكس هو الصحيح وطالعوا الصحف الفرنسية فلا أحد يصدق هذه الهرقطات الا من كان به مس في عقله وبدنه