تضامنا مع طلبة الطب والصيدلة .. منيب تثور في وجه الوزير ميراوي وتكشف تفاصيل مثيرة

كواليس آخر حصة تدريبية لأسود الأطلس استعدادا لمباراة افريقيا الوسطى بالملعب الفيدرالي السعيدية

لاعبو المنتخب الوطني يدخلون أجواء الفرحة على أطفال المركز الفيدرالي السعيدية لكرة القدم

بعد الإصابة.. نايف أكرد يجري الحصة التدريبية مع الأسود بشكل منفرد

تطورات جديدة في قضية محاكمة رئيس اتحاد طنجة السابق

ساكنة أقدم حي بطنجة تشكو الإهمال وتستنجد بالسلطات في غياب العمدة

هل فازت الوداد وانهزم "الفار" ؟

هل فازت الوداد وانهزم "الفار" ؟

الساقوط أحمد

 إفريقيا تلك الجوهرة الساطعة في عمق الآلام والمعانات، ماما افريقيا التي تصارع الزمن للعودة سنوات ضوئية لماضي الحضارة الأروبية والفرعونية...، تقف اليوم امام أبسط ما جادت به التكنولوجيا لصالح اللعبة الأكثر شعبية في العالم، حائرة، محرجة ومتقلبة، تقلب أعين  باكاري غاساما و.... و..... وأحمد أحمد، تتردد حينا وتصارع حينا آخر تلك الكاميرات التي قد تكون هنا ولا تكون هناك،  يراها "غاصاما" بوضوح و يغض الطرف عنها واثقا في  ردائة تقدم الماما، ليطلق العنان لإبداعات و لآراء مبهمة لا تعرف من خلالها هل استعصى الأمر لهذه الدرجة من أجل الوصول إلى تلك الشاشة المشئومة الملعونة.

تقنية الفار التى أصابها عطل فني في مبارة الوداد والترجي، كانت سليمة و بصحة جيدة،

 و لكن المرض والعلة كانت تسكن  في  عقول مسيري الكاف المعروفين و غير المعروفين.

فهل من المعقول ان يعمل الفار هنا في الرباط ليلغي هدفا مشروعا للوداد و يصيبه العطل هناك برادس حتى لايحتسب الهدف للوداد؟ هل و هل وهل ...؟

اليوم أخطأ "الفار" و أحمد أحمد وكل شيء في الملعب أخطأ، وأصابت وداد الامة في هذا الانسحاب الشريف من مستنقع الفساد المقصود او غير المقصود.

 عموما فالفار رسخ اليوم ان تقدم الأمم يقاس أساسا بالتعامل مع التكنولوجيا وليس في اختراعها.

 

فلابأس ايتها الوداد فنحن من فزنا و انهزم" الفار".

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات