مواطنون من طنجة: مبغيناش مشروع مدونة الاسرة الجديدة لأنها تمنح المرأة حقوقا على حساب الرجل

الفنانة عبير العابد تفتح باب قلبها لجمهور "أخبارنا"

بين مؤيد ومعارض.. جدل كبير بالبرلمان بسبب إمكانية إلغاء عيد الأضحى هذه السنة

عامل إقليم سطات يثور في وجه المدير الإقليمي للتعليم: عطيني الخدمة إلا ما عندكش خرج عليا

الحويط ينقل معاناة مربيات التعليم الأولي إلى البرلمان.. مهام جسام مقابل أجور هزيلة ووعود من الوزارة

زوج كنزة "لي ماتت فكلينيك أثناء الولادة" : حيدو ليها المانطة صحة أو ما فيهمش لإنسانية

البلاغُ والإبلاغُ حول الدخول المدرسي الحالي

البلاغُ والإبلاغُ حول الدخول المدرسي الحالي

عبد المجيد صرودي

البلاغ الوزاري الأخير واضح جدا - في اعتقادي - بخصوص الاختيارات المتاحة لكل متدخل تربوي مسؤول، وفاعل في قطاع التعليم؛ من أطر إدارية وتربوية على درجاتها، فلا يتخيل إلي ذلك الغموض والارتباك الذي أكده بعض الزملاء.

 

أما إبلاغي البلاغي إلى العامة؛ فالأمر لا يعدو أن يكون اقتراحا، أظنه مبني على معطيات دقيقة، كان آخرها حصيلة التعليم عن بعد، إلى متم شهر يونيو المنصرم. وكلامي لا يذهب مذهب الجودة والمردودية بقدر ما يميل إلى الحل الأقل خسارة، لأن الخسارة مؤكدة، وكورونا هي الفيصل - حاليا - في كل القطاعات، وفي كل دول العالم دون استثناء! 

 

   بل إن السؤال - الآن - سؤال الاستمرارية البيداغوجية لا سؤال الجودة ولا العمومية ولا الخصوصية؟

 

وهكذا، فإن هذا الحل -  حسب الوزارة -  يبدو أكثر واقعيا، فمن أراد أن يتحمل تكاليف الحضور مرحبا به، ومن غلّب البُعدية فله ذلك. لأن الأس والأساس موجودان مستعدان في كل حين، إدارة وأساتذة.

 

 

أما أن يكون الأساتيذ في الأقسام والتلاميذ في المنازل؛ فهذا أقرب إلى الحجر الصحي التربوي الأفضل، إذا عملت الأسرة عملها الموكول إليها، قبل وبعد المدرسة!


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات