لاعبو الوداد والرجاء يعلقون على نتيجة التعادل في ديربي الويكلو

الله ياخذ الحق..أول خروج إعلامي لعائلة التلميذ ضحية جريمة قتل بطنجة

سابيتنو ينتقد الحكم صبري بسبب عدم طرد لاعب الوداد ويؤكد: الخصم لم يكن يستحق التعادل

تكريم عدد من القضاة والموظفين السابقين بالمحكمة الابتدائية الإدارية بوجدة

هذا ما قاله مدرب الوداد موكوينا عن التعادل في الديربي

فرحة آيت منا بعد هدف التعادل في مرمى الرجاء

إن للشيطان طيفاً..وإن للسلطان سيفا

إن للشيطان طيفاً..وإن للسلطان سيفا

 

عزيز سدري

عناصر مندسة، شواذ، وكالين رمضان، أجندات، مشاريع مشبوهة، عدليون، سلفيون، بوكيمون، أتباع الكابتن ماجد، محبي جون ترافولتا، سنافر، كلهم، اتحدوا ضد الأنظمة العربية، هذه الأنظمة الوطنية التي لا تملك من يدعمها.. إلا الولايات المتحدة واسرائيل، والتي لم تقترف خطيئة بحق الوطن، إلا أنها باعته!

ليست الآثار وحدها، في العالم العربيّ، مصنفة على لائحة التراث العالمي، هناك أنظمة ذات طابع تراثي أيضاً، خريطة بعرضها وطولها، ملكية خاصة لرئيس ذو طابع ملكي هنا، ولملك ذو طابع إلهي هناك، أما الشعب، فهو ذو طابع حيواني أليف، هذا هو البند الأوّل في جامعة العلل العربية، أما البند الثاني، فهو الإعلام الرسمي، يفصّل على قياس حذاء المخبر، ثم أجهزة المخابرات الوطنية، أنّى لها الوقت لكشف مخططات العدوّ، وهي مشغولة بكشف خطة المواطن للعشاء؟

كان النظام العربيّ أمام أسئلة وجودية:

من أين أتى الفقراء بكل هذه الأجندات، ونسبة الأميّة في أقصى ما يمكن الوصول إليها؟

من أين اندسّت هذه الملايين في المظاهرات، والنظام عمل على فتح المطارات الرسمية للشباب المهاجر، وللسائحين الوافدين لزيارة مهرجان موازين؟

كانت الحريّة هي حرية الزعيم في فعل ما يريد، فجأة، اكتشف الزعيم أن الشعب أيضاً حرّ، في ما يريد.

كانت الوحدة، هي وحدة اجهزة الأمن في قمع المواطن، فاصبحت الوحدة، هي وحدة الشعب ضد اجهزة الأمن.

كانت العروبة هي اتصال السجن بالسجن، فأصبحت العروبة اتصال القضية بالقضية، من تونس إلى مصر إلى اليمن إلى البحرين وسورياوإلى الجزائرثم الى مغربي الحبيب٠

حسناً، يا وطني: النظام يريد، وجماعة العدل و الإحسان تريد، والتلفزيون يريد، ولكن، الشعب وصوته لا صمته٠٠ وحده يفعل ما يريد.



عدد التعليقات (1 تعليق)

1

balsam

اتفق معك اخي، فقد ظننا في بداية الامر ان تلك الحركات الا حتجاجية كانت تهدف فعلا الى الاصلاح، غير انه ما لبثت نواياها المصلحجية تبدو جلية للشعب، خصوصا بعد خطاب الملك الذي ابدى نية واضحة في الاصلاح، إذ خإ كان من الاولى و الاجدر ان ننتظر ما بعد الخطاب و نعطي انفسنا فرصة ان نرى الاصلاح يرى النور في بلدنا الحبيب، اما ان نضرب به عرض الحائط فهذا بحسبي انانية.

2011/06/16 - 11:51
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات