بالقانون: هكذا فضح المنتخب المغربي "تحايل" غانا وحقق التأهل إلى المونديال لأول مرة في تاريخه
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عادل الوزاني
تأهل المنتخب المغربي النسوي لأقل من 17 سنة، لأول مرة في تاريخ الكرة الوطنية إلى كأس العالم المقررة في الهند خلال أكتوبر المقبل، في إنجاز يحسب كثيرا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بعد أن فضحت "تحايل" المنتخب الغاني الذي حاول إقحام لاعبات كبيرات في السن لترجيح كفته في هذه المواجهة الفاصلة.
وأربك الاعتراض القانوني للجامعة، المقدم لدى "الفيفا"، ضد إشراك لاعبات تفوق أعمارهن 17 سنة، خلال مباراة الذهاب، -أربك- حسابات مسؤولي الاتحاد الغاني بعد أن ألفوا التزوير في أعمار لاعبي المنتخبات السنية.
وفشل المنتخب الغاني في التأهل إلى كأس العالم تحت 17 عامًا، لأول مرة في تاريخه، بعد أن شارك في جميع النسخ السابقة، رغم أنه فاز ذهابا بهدفين نظيفين في المواجهة الحاسمة، قبل أن ينهزم إيابا بالضربات الترجيحية ( 4-2)، بعد نهاية الوقت القانوني ب2-0 لصالح فتيات المغرب .
ولجأ مسؤولي المنتخب الغاني لاختلاق الذرائع وتقديم مبررات واهية منذ الحلول بالمغرب لخوض مباراة الإياب، بداية بالتشكيك في نتائج اختبارات "كورونا" التي أكدت إصابة 5 لاعبات غانيات بالفيروس، وكذا إدعاء إخضاع لاعباتهن لاختبارات التأكد من جنسهن، وعدم السماح للفريق بالتدريب على الملعب المستضيف للمباراة.
كما نشر الحساب الرسمي للمنتخب الغاني على "تويتر" ، فيديو يظهر فيه لاعبات المنتخب، يجلسن على أرض الممر المؤدي إلى غرفة الملابس، متهمين المسؤولين المغاربة برش الغرفة بمواد كيميائية، علما أن اللجنة المنظمة قامت بطلاء الغرف ضمن عمليات تزيين، وطالبت منتخب غانا بترك الباب مفتوح لتجنب روائح الطلاء أثناء فترة الاستراحة.
وخلال مباراة الأمس بمركب الأمير مولاي الحسن بالرباط، ضمت قائمة غانا 14 لاعبة فقط، علما أن الطاقم التقني الغاني اضطر إلى استبعاد 6 لاعبات من مواجهة الذهاب، وذلك بعد اعتراض الجامعة.
وكانت قائمة غانا لهذه المواجهة الفاصلة تضم لاعبات تفوق أعمارهن 17 عاما، قبل استبعادهن مخافة التعرض لعقوبات بسبب التزوير، ويتعلق الأمر حسب بعض المصادر، بلاعبات أمثال كريمة عبد الله (24 سنة)، وجيورجينا عايشة أوييم (23 سنة)، وحارسة المرمى أمينة أحامادو ( 23 سنة، طالبة جامعية)، إضافة إلى فوسيني زوليها (21 سنة).
بلانكي
مضايقة مع سبق الإصرار
قامت اللجنة بطلاء الغرف للتزيين هذا إعتراف بمسابقة لاعبات الفريق الخصم ألم تجد اللجنة الشعبية سوى وقت حضور الفريق الخصم الاقسام بعمليات الصباغة ..ألم تطلب أيضا ترك الأبواب مفتوحة ليلا واللاعبات نائمات . تم لماذا إستعمال صباغة تفوح الروائح منها ومن أين جاؤوا بها لأنه في علمي هاته النوعية القديمة من الصباغة لم تعد تستعمل وهذا يدل على سبق الإصرار في مضايقة اللاعبات بطريقة غبية ... لكن لقجع موجود
جحا الحسنwww.elhassan [email protected]جيران السوء
رجاء الامس
كلشي كتفهموا الدافعوا عليه الا التعاقد مع الشيباني سيروا عودوا بخروا هذك الجامعة ديالكم
امير
امير
هكذا لقجع وكل المسؤولين المغاربة ينظفون الكاف تنظيفا، وسيحسب لهم للتاريخ. واكيد الشكاوي البنائية من طرف من الفوا التزوير والفساد كثرة وستكثر، ولكن يجب الصمود ومن المؤكد ان اغلب الأفارقة سيصفقون لهذا التنظيف لان الأغلبية عانت كثيرا.