صحافة أمريكا الجنوبية: من مونديال قطر إلى أستراليا ونيوزيلندا..المغرب يصنع التاريخ برجاله ونسائه
أخبارنا المغربية
أبرزت العديد من وسائل الإعلام ببلدان أمريكا الجنوبية، أن المغرب يصنع التاريخ برجاله ونسائه، فبعد ملحمة الأسود في مونديال قطر، بصمت لبؤات الأطلس على إنجاز تاريخي في بطولة كأس العالم للسيدات المقامة في أستراليا ونيوزلندا، بعد تأهلهن إلى دور الثمن إثر الفوز اليوم الخميس أمام منتخب كولومبيا (1-0).
وهكذا، كتبت يومية "أولي" الشهيرة في الأرجنتين أن المنتخب المغربي الذي أذهل العالم في مونديال قطر يعود هذه المرة بأقدام السيدات ليضرب بقوة في مونديال أستراليا ونيوزيلندا ويحقق إنجازا كبيرا.
ذات اليومية كتبت أن النجاحات المغربية في كرة القدم التي بصم عليها أسود و لبؤات الأطلس ليست من باب الصدفة وإنما هي بفضل السياسة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس منذ أزيد من عقد من الزمن، والتي تروم تطوير مواهب الشباب في البلاد من خلال أكاديمية محمد السادس لكرة القدم.
من جهتها يومية "بيو بيو" الشيلية أشادت بتأهل المغرب إلى دور الـ16 من هذه البطولة العالمية واصفة الإنجاز ب"التاريخي".
أما يومية إل "أونيفيرسال" الفنزويلية، فقالت إن المغربيات حققن انتصارا تاريخيا منحهن بطاقة المرور إلى دور الثمن على حساب ألمانيا، التي كانت مرشحة للذهاب بعيدا في هذه المنافسة.
وبدورها يومية "إل ديبير" البوليفية فكتبت تحت عنوان بارز، المغرب يهزم كولومبيا ويجبر ألمانيا على حزم حقائب العودة إلى الديار في كأس العالم للسيدات.
كما أن يومية "إل كوميرسو" البيروفية اعتبرت أن كولومبيا لم تستطع الصمود أمام المغرب في الجولة الأخيرة من المجموعة الثامنة لكأس العالم للسيدات 2023، مشيرة إلى أن المباراة كانت قوية وتمكنت المغربيات من إحراز هدف التقدم في الوقت الإضافي من الشوط الأول بقدم أنيسة لحماري، التي تابعت كرة مرتدة بعد ركلة جزاء سددتها غزلان شباك وصدتها الحارسة الكولومبية.
هشام المغربي
اشادة دولية
في الوقت الذي نجد جل الصحف العالمية تشيد بالملحمة التاريخية للبؤة الاطلس والانجاز التاريخي الذي حققوه في استرايا-نيوزيلاندا نجد اعلام جارة السوء الجزاءير يقول كولومبيا انهزمت باصابة لصفر وكفى وكانها لعبت لوحدها في المقابلة ولم يذكروا نهاءيا في الاعلام الرسمي اسم الممتخب المغربي للسيدات.ولكن انشاء الله بقوته وقدره سنصل الى النهاءي وانذاك يطلبون من الجزاءيريين بان لا يشاهدوا المبارة النهاءية وعزف النشيد الوطني.
الزئير طبعا مغربيا عربيا، لاقوة الا بالله.
ماشاء الله
تبارك الرحمن فيما خلق وصنع ورفع وخفض،واعطى فابقى ورعى وحفظ ووعد فلم يخلف.سبخانع