أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أكد البيت الأبيض أن الزيارة التي سيقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس للولايات المتحدة، في 22 نونبر الجاري، بدعوة من الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ستشكل مناسبة للتأكيد على "الدعم" الأمريكي للإصلاحات الديمقراطية والاقتصادية التي انخرطت فيها المملكة.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جاي كارني، في بلاغ له، إن الرئيس "أوباما سيبحث مع جلالة الملك محمد السادس سلسلة من القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك الدعم الأمريكي للإصلاحات الديمقراطية والاقتصادية التي انخرط فيها المغرب".
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الزيارة، التي تبرز "الصداقة العريقة القائمة بين الولايات المتحدة والمغرب"، ستمكن من تعزيز الشراكة بين البلدين.
وأشار البيت الأبيض إلى أن زيارة صاحب الجلالة للولايات المتحدة ستشكل أيضا مناسبة لتعزيز التعاون بين الرباط وواشنطن من أجل "رفع التحديات الإقليمية، خصوصا محاربة التطرف العنيف، ودعم تجارب الانتقال الديمقراطي، وتعزيز التنمية الاقتصادية بالشرق الأوسط وإفريقيا".
وكان مسؤولون سامون بالخارجية الأمريكية قد أكدوا، في بداية هذا الأسبوع، أن المغرب يعد "فاعلا إقليميا أساسيا" بالنسبة للولايات المتحدة، مذكرين على الخصوص بأن البلدين يربطهما حوار استراتيجي، واتفاقية للتبادل الحر، دخلت حيز التنفيذ سنة 2006 .
ومن جهتها، قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، جين بساكي، إن "هذا الحوار الاستراتيجي، الذي انطلق في شتنبر 2012، يبرز تعاوننا الوثيق والدائم مع المغرب".
المهدي رقم 12
انها ضربة للبنان التي ترقن عن المغرب سوء القول
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد،ان المغرب الآمن ظل وفيا للصداقة العريقة التي شهدها الآباء والاجداد وبصموا عليها ببنانهم خيرا لدوام حسن التعايش ولربما حتى التوكل بعد الله فان الذين يتبجحون عن المغرب ببنانهم ليرقنوا عداوة فانهم نسوا قول الله تعالى "سالقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الاعناق واضربوا منهم كل بنان" صدق الله العظيم ،اقبلت جريدتنا الصادقة بالحدث الميمون فانه بصفتي كخديم للسلم وتفوق كلمتي عند الله من كل دوي المهام في ملف القدس فانه من واجبي ان اضع درسا مقارنا لحقبتنا وتسوده عرى المحبة والتقدير لعلماء امريكا العظيمة ،وان كانت رحمة الله قد وسعت كل شيىء فانها لن تنقضي الى يوم الدين لينال منها الانسان 99 درجة تدافع عنه عن حياته التي مضت ،وقد يكون القرآن هو موضع التصديق من حيث ان الرحلة الملكية ان شاء الله لدولة عظيمة لنا الحق ان نشاركها حقنا في العلم ولنصنع منه قنبلة متفجرة بالسلم عن العالم كله ان شاء الله وحيث ان العنصر الوحيد الذي يحدث نقطة الاصطذام هي حكومة بنتانياهو فان امريكا العظيمة اهل علم ولقد حققت بيان وشرح البينة مدونة في ذاكرة الكمبيوتر وفي ذاكرة الانسان بصورة طبق الاصل للكتاب المستلب الضام لهندسة وترميم بيان امارة المؤمنين وهي في اسم المغرب لتعرف قضية الصحراء انها ظلم من المعتدين ولكونها بعلم الحساب الذي يرتكز على قوله تعالى "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم واذ ان علماء امريكا العظيمة مدعوة لهذا من محدثة القرآن فلكوني المهدي رقم 12 وصاحب حكم قدمت به من المتحف الاسلامي الموجود بالقدس فقراته فاذا به مرتبط بالاولين ويملكه الدجال الساحر ليحكي لهم القرآن سر الامر وذاك هو مجهر الحق ليستريح العالم من ويلات الحروب بقدر ما ان الله خالق هذا الكون لم يقص اهل العلم من عباده ولم يفرق بين العربي والعجمي لكونه حكم بالقرآن وانزل حكمه في درجة الاعجاز العلمي بانه رب العلوم سبحانه واعان الجميع على معرفة هذه المعلومة وليعلموا من اجلها جاء الكون ووجد الانسان كل شيىء هدية من عند خالقه ،وان كان هذا عمل جبار من العلم فهو هدية من الله عما سيعرفون عن صدق رسلهم ليفتحوا بابا للرحمة والتعاون والبر والاحسان الى درجة ان يعفو الله على مجرمي الدول والحكومات وان يستقيم حال العالم لكونه غني ولكنه افقر نفسه بالحروب من اجل شيطان مارد على الكل ودجال ساحر شاء القضاء على الكل ولكنهما احبطا لاقدم موسوعتهم العلمية التي اسروا بها القرون باممها وشعوبها ، كحجز للقضاء على الارهاب وتقديمه للسيد اوباما الحسين ليكون من العباد اولي الباس الشديد ليعتق الامريكيين من نار جهنم وسيكون قد ملك في الفضاء الخارجي ما عدده من اتساع امريكا على ما شاءه ولو لميليار سنوات ضوئية فهي له مفرشة متقنة باحدث التقنيات مع عائلته واصدقاءه واحباءه وصلة رحمه وعل دعوة امه المسكينة التي رغبت له الاسلام دعوة مستجابة من الذي رحم العبد وكان ارحم به من امه التي ولدته واذ اني اكتب وادرف الدموع فاقراوا انتم واصحكوا والنصر لمولانا الامام اعزه الله