حقوقي يرفض الهجوم على عميد كلية بنمسيك الذي رفض تسليم شهادة لطالبة بسبب الكوفية

شكرا للطالبة المغربية المتفوقة على إصرارها حمل الكوفية الفلسطينية

فعلا كيما هي عندها الحق تلبس لي عجبها حتى هو من حقو يسلمها الشهادة أو يرفض ، عادي جدا ، يجب احترام حرية الآخرين . لي ما عجبوش كلامي يبدا حرب أهلية على قطعة قماش تاجر بها البعض زهاء قرن من الزمن ، وفالأخير نجدهم في الصفوف الأمامية لأعداء وحدتنا الوطنية .

كان لازم تحتارم الزي الرسمي للجامعة طالما هي طالبة. مساندة القضية كقضية قومية لايعني تبتنيها على حساب القضايا الوطنية والقانون الداخلي هذا رايي في هذا الموضوع

كلامك يا أخي لن يعجب أتباع حركة فتح و حزب الكهنوت اللبناني التابع لايران التي سلحت مؤخرا مرتزقة البوليساريو العميد حر في تصرفه كان بالأحرى على الطالب حمل العلم الوطني او صورة لخريطة المغرب بصحرائها و مدنها الشمالية المحتلة سبتة و مليلية بركة من التخربيق و فيقوا يا مغاربة هناك طرق دبلوماسية يتبعها المغرب كفيلة برفع القضية الفلسطينية دون كوفية او حركة إسلامية مشبوهة كانت سببا في قتل اطفال و نساء و شيوخ و مرضى كفاكم لحيس و مرحبا بديسلايك

تصرف العميد كان مسئولا وكان من المفروض عدم السماح للطالبة بالصعود للمنصة ان لم تحترم زي التخرج فغدا يصعد اخر ملتحفا راية المثلية او غير ذلك ويصبح حفل التخرج مناسبة لتمرير الرسائل و لنترك الشعبوية لانها سبب تخلفنا

همومنا و مشاكلنا قبل مشاكل الاخرين. فلسطين و اسرائيل صراع بين أبناء العمومة و نحن مغاربة تموزغى بعيدون عن هذا الص@اع

مِن حقِّك أن ترفُض، ومِن حقِّنا أن نرفض رفضَكَ...ومن حقنا أن نرتدي الكوفية، ومن حقكم أن ترتدوا "الكِيبِّيَا" الص......هيو....نية إن شئتم، المسألة مواقف أيضا وليست مسألة حقوق فقط...

لا شيء يبرر تصرف عميد الكليه. بلا زواق وبلا فلسفه. تلك الكوفيه إليسها انا في مقر عملي بلا خوف او تردد.

لو كان يعرف الحق كما زعم لما جادل عن المبطلين في حين عشرات الآلاف من الأطفال و النساء قتلوا و الألاف من اليتامى و الأرامل أخرجوا من ديارهم بغير حق في الأرض المقدسة… حتى المؤرخين من اليهود و الأساتذة الجامعيين غير المسلمين في أمريكا و أروبا و طلبة جامعيين لا دينيين انتفضوا و استنكروا الجرائم ضد الإنسانية… أليس حرية التعبير مكفولة في المملكة ؟ فما بال التيار المتصهين

هي جاءت بالكوفية! القادم اخطر سياتي بلباس الكركرية و الاخر يحمل شعار اللواط وووووو احذروا احذروا احذروا

الكليات والجامعات تمول من أموال الشعب لطلب العلم ومن يسعى لتمرير رسائل لا تهمنا فلبيني جامعته ويمارس فيها الللطميات

الدين لم يعجبهم تصرف الطالبة المسلمة واعجبهم تصرف العميد الدي يؤيد بني ....... اظن انكم من بني .............. ان قيام دولة فلسطين عاصمتها بيت المقدس من النهر الى البحر سيؤدي الى استرجاع المغرب لاراضيه من البحر المتوسط الى الكويرة ومن الصحراء الشرقية الى المحيط الاطلسي

مرة تنشرون فيديو يدين العميد و مرة أخرى حقوقي يدافع عن العميد ما هو رأيكم انتم

كلامك صايب هنالك زي موحد كما جرى العرف وهي ارادت البوز وهدا للاسف ما وقع وان هي ارتدت ما شاءت لتمرر رسايل فمن حقه رفض ان يكون مطية ...قريبا لو ارتدى في حفل التخرج الوان الميم .وجب ايضا على العميد ان يقبله .ولما لا البرقع او البوركيني

بعض الناس، لغاية في نفوسهم، اصبحوا يضعون القضية الفلسطينية اقدس من المقدس يخونون من يخالف رأيهم. الطامة الكبرى ليست في تأيدهم المطلق لهده القضية وانما في حصر نضالاتلهم في حرم الجامعات وساحات المدن و... اصبحوا ملكيين اكثر من الملك

أكاد أجزم ان هاته الطالبة مستعدة للهرولة وراء فرصة الدراسة أو العيش بأحد الدول الغربية العلمانية الفاجرة المنحلة وقل ما شئت ، أكاد أجزم أنها قد تذهب حتى إلى إسرائيل ولا مشكلة لها ، قد يكون في نفس اللحظة التي يصفق فيه الجميع لصالح ما يسمى الكوفية الفلسطينية المقدسة ، اقول في نفس هاته اللحظة تصفق سفيرة فلسطين بحرارة على نظيرها الجزائري خلال لقاء بسفارة هاته الاخيرة بفرنسا حيث يدعو البوليزاريو الى مهاجمة وقصف المغرب بالسلاح ، بالسلاح الإيراني طبعا ، ايران المجوسية التي يعتبرها محور المقاومة والعزة ووو .

يفترض منع كل حمل اي رموز في حفل اكاديمي مثل هذا، العلم لايجب ان يكون حاملا لاي قناعات دينية أو اديولوجية وغيرها . تخيلوا لو حملت الطالبة رمز الماسونية او اليومية او اليهودية او الماوية او السطالينية . التضامن مع فلسطين شيء جميل لانه شعب مقهور ومستعمر وهناك مليون طريقة للتضامن معه الا في المسائل العلمية لان العمل مثل الحليب يفترض أن يبقى نظيفا من اي توجيه واذا وجه العلم في اتجاه معين ضاع.

هذا ما تقوله انت تقوله الدول العلمانية كفرنسا ، اما نحن فبلدنا بلد مسلم وعندنا إمارة المؤمنين والإسلام دين الدولة في الدستور المغربي ، من اين تأتون بهاته الخزعبلات ، الجامعات الأمريكية والأوروبية كلها لابسة الكوفية ما قولك ؟ الوقوف مع غزة واجب إنساني،، لن اسألك عن دينك ،

نعم و بكل تأكيد من حق هذه الطالبة أن تعبر عن موقفها المساند للقضية الفلسطينية. لكن لنعكس الآية ماذا لو كانت هذه الطالبة تلبس قميصا به علم إسرائيل ؟ هل كان المدافعون عن حرية الرأي سيتضامنون معها ؟ أجزم بلا بل ربما رجمها الجمهور بالحجر إن لم يقتلوها. هناك خلل ما في التعامل مع القضايا في وطننا

غدا سيصعد لك متخرج أو سترى في مكان رسمي شخص يحمل شريط قوس قزح، أو شرطي بقلعة طالبان. تطلب إسقاط جميع القوانين فهذه فوضى وليست تعبير عن رأي.

في بلادنا أناس لا تجمعهم بها إلا أجسادهم اما قلوبهم وعقولهم فهي في الشرق هذه نتيجة سياسة تعليمية وإعلامية فاشلة فمنذ الاستقلال يتم تحقير كل ما هو مغربي على حساب تمجيد وعن الانتساب إلى شرق متخلف

الفتاة من حقها لباس ما تشاء.وهو من حقه التعبيرعن رايه بما يراه مناسبا له..لكن من يعيب عليه دلك عليه ان يتاكد من ....

للأمانة وبلا إنحياز لطرف دون الآخر .. حمل الكوفية هي لفت إنتباه لموقف تضامني وهي إشارة سياسية لاتخطؤها العين. برأيي أن الطالبة أخطأت في إختيار المكان . بالمناسبة ليس كل من يحمل الكوفية فهو مع الفلسطينيين قد يكون لهدف إستعراضي والدليل جل مناضلي ووزراء البيجيدي حملوا الكوفية وهم من وقعوا التطبيع مع الصهاينة . فحذاري .. أما العميد لغبائه سقط في شراك الطالبة وسيس المشهد ببلادة ولو تصرف بحكمة لتجاهلها تجنبا للحرج وما تعرض له من إهانة أسقطت أسهم مواقفه تجاه قضايا الأمة لصالح الطالبة

اقل ما يمكن فعله كل مرة هو التذكير بالقضية العربية و الاسلامية الاولى القضية الفلسطينية حيث يعيش شعب مجرد من وطنه تحت رحمة بني صهيون . و ما حمل الكوفية الفلسطينية الا تذكير بالقضية، و ليس من حق العميد او غيره ان يمنع الطالبة من حملها. الغريب ان هناك من يجد له عذرا و الاعذار كلها اكبر من الزلة نفسها.

إذا هذه الطالبة تريد التعبير عن مساندة غزةداخل حرم جامعي لن يراه احد لو كان موقف الاستاذ عكس ما حدث .الم يكن من واجبها حمل العلم المغربي و خريطة المغرب كاملة. كفا تهجم على العميد فهو حر في توجهات كما ان الدولة تمنح الحرية للفصيل الذيريما تنتمي له الطالبة التظاهر دون حمل الاعلام الوطنيةبجوار العلم الفلسطيني الذي نتمنى لهم ان يفرج الله عنهم بتكوين دولتهم .للإشارة فقد تأثرت كثيرا عند لاحظت خرقة المرتزقة بجوار العلم الفلسطينيين احدى مباريات كرة القدم و قلت مع نفسي عليهم إلتزام الحياد احتراما لمشاعر المغاربة و قضيتهم الاولى