بعد تصريحات العامري..شعارات غاضبة للجماهير التطوانية ضد "وكيل أعمال" في مباراة الجيش الملكي

الإبقاء على هيام ستار داخل السجن والمحامي يكشف مصير أبنائها والخبرة الطبية التي أجريت عليهم

ضحايا "مجموعة الخير" يلتمسون تدخل الملك لاسترجاع أموالهم بعد الحكم على المتهمين

بكل صراحة.. مواطنون يعبّرون عن آرائهم بشأن التعديلات الجديدة في مدونة الأسرة

بحضور كاتب الدولة.. الهلالي يستعرض أهم إنجازات حزب البام بالصخيرات-تمارة ويشدد على مواصلة العمل

وزيرة التضامن: تعديلات مدونة الأسرة دفعة جديدة للحماية القانونية للمرأة وضمان استقرار الأسرة

هل يستخدم البوكيمون في كشف مواقع عسكرية؟

هل يستخدم البوكيمون في كشف مواقع عسكرية؟

أخبارنا المغربية

لم يقع كل الناس في حب بوكيمون غو لعبة الهواتف المحمولة التي نالت شعبية فورية في جميع أنحاء العالم منذ صدورها قبل أسبوع.
ففي اللعبة التي تنتمي إلى ألعاب الواقع المعزز يسير اللاعبون حول أماكن في الواقع لملاحقة واصطياد شخصيات كرتونية افتراضية على شاشات هواتفهم المحمولة.

وفي الولايات المتحدة ألقيت على اللعبة مسؤولية عدد من حوادث السرقة لمستخدمي الهواتف المحمولة الشاردين بالإضافة لحوادث السيارات، بحسب رويترز.

وطلب سناتور أميركي من مطوري اللعبة أن يوضحوا كيف تحمي اللعبة خصوصية البيانات.

ورغم أن اللعبة ليست متوفرة في الصين أكبر سوق للهواتف المحمولة وألعاب الإنترنت في العالم، فإن بعض الناس هناك يخشون من أنها قد تصبح بمثابة حصان طروادة بهدف شن هجوم من الولايات المتحدة واليابان.

وقال بيتا أورنتشي على موقع التدوين الصيني المصغر ويبو “لاتلعبوا بوكيمون غو. إنها تهدف إلى أن تتمكن الولايات المتحدة واليابان من استكشاف قواعد الصين السرية.”

وتقوم نظرية المؤامرة على أن شركة نينتندو اليابانية التي تملك جزءا من امتياز بوكيمون وشركة غوغل الأميركية يمكنهما اكتشاف أين تقع القواعد العسكرية الصينية من خلال تحديد الأماكن التي لايستطيع المستخدمون الذهاب إليها لاصطياد البوكيمون.

وتعتمد اللعبة على خدمات جوجل مثل الخرائط.

وتقول نظرية المؤامرة الصينية إنه إذا وضعت نينتندو شخصيات بوكيمون نادرة في مناطق لا يمكن للاعبين أن يذهبوا إليها ولا يحاول أي شخص اصطياد هذه الشخصيات فيمكن الاستنتاج بأن هذا الموقع ربما يكون منطقة عسكرية.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات