وقفة تضامنية مع فلسطين تشيد بمغاربة هولندا..وأبوزيد يثني على موقف زياش

اليوتيوبر الشهير خالد الطلبة.. تصدمت وشداتني التبوريشة من لي شفت رواق المغرب في معرض الشارقة للكتاب

من الشارقة.. العمراني والأشعري يمتعان زوار معرض الكتاب بأمسية شعرية مغربية لاقت استحسان الجميع

ملعب العربي الزاولي يكتسي حلة جديدة قبل انطلاق دوري أبطال إفريقيا للسيدات

وسط تحفيزات الجماهير...لاعبو الرجاء يتوجهون عبر البراق إلى مدينة تطوان

خطاط مغربي كرمه الملك يبهر زوار معرض الشارقة الدولي للكتاب

هل يستخدم البوكيمون في كشف مواقع عسكرية؟

هل يستخدم البوكيمون في كشف مواقع عسكرية؟

أخبارنا المغربية

لم يقع كل الناس في حب بوكيمون غو لعبة الهواتف المحمولة التي نالت شعبية فورية في جميع أنحاء العالم منذ صدورها قبل أسبوع.
ففي اللعبة التي تنتمي إلى ألعاب الواقع المعزز يسير اللاعبون حول أماكن في الواقع لملاحقة واصطياد شخصيات كرتونية افتراضية على شاشات هواتفهم المحمولة.

وفي الولايات المتحدة ألقيت على اللعبة مسؤولية عدد من حوادث السرقة لمستخدمي الهواتف المحمولة الشاردين بالإضافة لحوادث السيارات، بحسب رويترز.

وطلب سناتور أميركي من مطوري اللعبة أن يوضحوا كيف تحمي اللعبة خصوصية البيانات.

ورغم أن اللعبة ليست متوفرة في الصين أكبر سوق للهواتف المحمولة وألعاب الإنترنت في العالم، فإن بعض الناس هناك يخشون من أنها قد تصبح بمثابة حصان طروادة بهدف شن هجوم من الولايات المتحدة واليابان.

وقال بيتا أورنتشي على موقع التدوين الصيني المصغر ويبو “لاتلعبوا بوكيمون غو. إنها تهدف إلى أن تتمكن الولايات المتحدة واليابان من استكشاف قواعد الصين السرية.”

وتقوم نظرية المؤامرة على أن شركة نينتندو اليابانية التي تملك جزءا من امتياز بوكيمون وشركة غوغل الأميركية يمكنهما اكتشاف أين تقع القواعد العسكرية الصينية من خلال تحديد الأماكن التي لايستطيع المستخدمون الذهاب إليها لاصطياد البوكيمون.

وتعتمد اللعبة على خدمات جوجل مثل الخرائط.

وتقول نظرية المؤامرة الصينية إنه إذا وضعت نينتندو شخصيات بوكيمون نادرة في مناطق لا يمكن للاعبين أن يذهبوا إليها ولا يحاول أي شخص اصطياد هذه الشخصيات فيمكن الاستنتاج بأن هذا الموقع ربما يكون منطقة عسكرية.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات