بالفيديو يمني يدّعي النبوّة: أنا من قريش واسمي ورد في القرآن
أخبارنا المغربية
وكالات
ألقت الشرطة السعودية القبض على يمني، ادّعى النبوة.
وحسب مقطع فيديو نشر على يوتيوب، ثم على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر عناصر من الأمن السعودي، يستجوبون شخصًا يبدو من حملة الجنسية اليمنية، ويزعم أنه نبي من الله، وقد ذُكر اسمه في القرآن الكريم، كما يدعي أنه من قبيلة "قريش".
ويظهر الرجل في التسجيل وقد جلس القرفصاء ووضع على صدره قطعة من القماش كتب عليها: "أنا ضياء عبدالرحيم، نبي ورسول قرشي".
ويردّ اليمني مدّعي النبوة على سؤال أحد أعوان الأمن بخصوص نسبه بالقول: "أنا من قريش".
ويسأله عنصر آخر عن زمن بعثته، فيؤكد أنه "مبعوث منذ زمن، ويقوم بالدعوة إلى الدين".
وأراد اليمني اثبات "نبوته" بالرجوع الى القرآن، فتلا أمام أعوان الامن السعودي آية من سورة القصص وارتكب خلال تلاوتها أخطاء كثيرة.
والآية التي اختارها لإثبات "نبوّته" تتضمن اسمه "ضياء" وهي: "قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمداً إلى يوم القيامة، من إله غير الله يأتيكم بضياء، أفلا تسمعون".
qlk1
laysa ghariban an yada3iya hada aw ghayraho min qablihi aw ba3dihi, fitlka mina 3alamat a sa3a assoghra walati bada at fih annabi sala laho 3alayh wasalam, hin ida3a abou hiamara a noubowa waghayraho, wakama ida3a akahroun f europa idan, mayostafado min idi3a ihi howa rojou3 annas li dinihim fasa3ato iqtarabt wasalam
المهدي رقم 12
المهدي رقم 12 يوضح ان هذا اليمني الا تلميذا للدجال الاعور
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد الساس اعزه الله وبعد بلاغ للامة العربية والامة الاسلامية في مشارق الارض ومغاربها ان يعلموا علم اليقين ان هذا الماثل امامكم في الفيديو ويدعي النبوة فقولوا جميعكم لعنه الله واخزاه ان لم يتب للعزيز الجبار الذي جعل محمدا صلى الله عليه وسلم آخر الانبياء والرسل وقدم للبشرية صلح بالها في الاسلام،فهذه مقدمتي انشرها الى حين ان اعود بحول الله لاعطيكم ايضاحات علمية من ان الدجال الاعور قام بببرمجة في عقول الناس الذين اصطادهم لاتباع ايحاءاته والنصر لمولانا الامام اعزه الله
بوعو
الإنبياء يلاقون دوما الرفض في البداية
قد لا يكون نبيا ولكن على أية حال فحتى الرسول محمد تعرض لنفس الموقف من نظرات الإستهزاء والتشكيك عند بداية دعوته.