الشاعرة الأمازيغية تعلن عن "استقبال أول وفد من الأكراد للاستفادة من خدماتها الجنسية"
أخبارنا المغربية
الرباط ــ أيمن بن التهامي
أعلنت الشاعرة الأمازيغية المثيرة للجدل مليكة مزان عن استقبال أول وفد من البيشمركة الكردية للاستفادة من خدماتها الجنسية، في إطار ما وصفته بـ "جهاد النكاح المضاد"، مساندة إياهم في حربهم ضد "همجية الإرهاب"، بحسب قولها.
تستقبلهم في المطار
كتبت الشاعرة في تدوينة لها في صفحتها الرسمية على موقع فايسبوك: "وفاء منها بوعدها لأفراد الجيش الكردي، ستقوم الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان باستقبال وفد من هذا الجيش، الذي كان قد أرسل إليها بلائحة طويلة من الذين يرغبون في الاستفادة من خدماتها الجنسية، في إطار ما يسمّى بجهاد النكاح، حتى يعودوا إلى بلدهم بعد ذلك، وهم في أحسن حال من المعنويات العالية، ليدافعوا عن شعبهم ضد همجية الثقافة العربية الإسلامية".
أضافت: "سيتم استقبال هذا الوفد الضيف العزيز في مطار محمد الخامس الدولي في الساعة العاشرة ليلًا من هذا اليوم (الاثنين)، . فعلى الصحافيين أن يتركوا ضمائرهم الميتة في مقار جرائدهم، وعلى أئمة مساجدنا الوقورين أن يتركوا خطبهم التحريضية على الحقد والكراهية، وعلى فقهائنا الأتقياء أن يتوقفوا عن الإتيان بكل رذائلهم، ليلتحق الجميع بوجه السرعة بالمطار، حتى يقرأوا آيات (اللطيف) والاستنكار على حدث تاريخي كهذا مخلٍّ بالأخلاق وماسٍّ بكرامة وسمعة المغاربة والمغربيات، والقيام بجلد كل من سيساهم في استقبال الوفد الكردي، ولكل هؤلاء الشرفاء والغيورين الصادقين كل أجر عظيم غير ممنون".
بوجه المنافقين
وبعد تعليقات عنيفة، قالت مزان: "إنه أسلوبي الساخر من الذين صدقوا إنني فعلًا أرغب في تقديم خدمات جنسية حقيقية، ومن الكثير من المنافقين الذين انتهزوا الفرصة لإدانتي وليظهروا للناس أنهم حماة الأخلاق في المغرب".
وكانت الشاعرة كتبت في التدوينة التي كانت وراء فتح النار عليها من طرف عدد من الفاعلين في المغرب: "تعلن الشاعرة الأمازيغية العلمانية مليكة مزان أنها تضع خدماتها الجنسية رهن إشارة كل من يرغب فيها من أفراد الجيش الكردي، في حربهم ضد همجية الإرهاب".
ووضعت مزان شروطًا للاستفادة من هذه الخدمات، وهي "الإدلاء فقط ببطاقة التعريف الوطنية، وبطاقة الانتماء إلى هذا الجيش، في إطار إيمانها بجهاد النكاح المضاد".
said france
C'est choquant
Ce qui me choque c'est ces propos ou agissement pour incitation à la débauche passent sans aucune sanction de la part des autorités marocain Je rappelle jute qu'on dirigé par AMIR AL MOUMININE Au vue de cet impunité, on se croirait dans un pays laique
reda
هل يصلح العطار ما أفسد الدهر
عجوز تمنت أن تكون صبـيـــــة وقد يبس الجفنان واحدودب الظهر تمشي إلى العطار تبغي جمالها وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر؟