أربعينية "محسن فكري" تخرج الآلاف من بيوتهم للتظاهر بالحسيمة

البكاء وراء الدين خسارة

الرسالة وصلت .المرحوم يرقد تحت التراب القاتلين سيلقون عقاب الآخرة وما ادراك ما عقاب.التضاهر الحسيمي درس للمسؤولين. وفي الاخير إذا زاد الشيئ عن حده سيشمت فينا الاعداء.وهنا تدخل مهمة جمعية حقوق الإنسان المظلوم لا الظالم للناس والمؤسسات. وبالمناسبة (المذخن الكبير يعتبر مراهقا .والمذخن المراهق يعتبر سيئ التربية )والمستفيد الأكبر 5 شركات التبغ.

اولا الاربعينية بدعة ،ثانيا اتمنى من هؤلاء الذين يحرضون الناس على التظاهر ان يتقوا ربهم فسيحاسبون دعوا الميت يرقد مرتاحا في قبره وادعوا له بالمغفرة فموته داخل القمامة لا يبشر بخير نرجوا الله حسن الخاتمة ،احترموا اهله الذين رزقهم الله الصبر فلا توقظوا المواجع البكاء مور الميت خصارة واننا لا ندري هل كان فعلا مظلوما وهل كانت تجارته هاته مشروعة اما فيما يخص المطالب والشعارات فاختاروا لها مناسبة اخرى ولا تحولوا قصاء اغراضكم على حساب الاموات فهذا جبن واستغلال