البوليساريو تعبر عن "حزنها العميق" بسبب استقالة المبعوث الأممي

البوليزاريوا و الفكر الامازيفي الذي يسعي للتفرقة بكثرة طباتهم العنصرية. كاللغة وطرد العرب كما يدعون وزعيمهم الاكبر الكلب عزوز الموجود في الولية المتحدة الامريكية ووو... هما ورقتان في يدي الدول العظمى وخصوصا فرنسا يستعملونها كورقة الجوكار، للضغط على المغرب والمغاربة لتطبيق استراتيجيتهم لنهب خيرات البلد والشعب في دار غفلون واعني هنا: المطالبين بالانفصال الترابي كالبوليزاريوا . اللغوي كالامازيغ . الاقتصادي كساكنة المليلية و سبتة.

عصابة البوليزاريو ومعها العصابة البوتفليقية لا يريدان الحل لكونهما يسترزقان من بقاء المشكل كل بطريقته..لكن الله يمهل ولايهمل فرؤوس العصابتين الى زوال والى مزبلة التاريخ

الى الابد

سنتظرون وستنتظرون ولن يكون ما تنتظرون فكونوا على يقين انتم حبكم الاعانات الدولية وحب النوم والكلام الفارغ والتهديد وكانكم تمتلكون قنبلة نووية