هفوة قاتلة في الدقيقة 90 تحرم الفتح من نهائي كأس الكـاف أمام مازيمبي (فيديو)

محمد

طلع فرقة بلا باتنا و الله العظيم بحالك بحال توشاك لا خطة لا أداء بحال لعابين ف الحومة ملكيت ملكيت منكولك بدل الحرفة

فريق هاوي ومدرب اكبر من حجمه هذا هو الفتح الذي كان الكل يهلل باسمه المهم عاشت اندية البيضاء الوداد والرجاء حاملي لواء الكرة بالمغرب اما البقية فلا يساوون شيء

ماشي هفوة قاتلة, استراتيجية قاتلة. مالهوم راجعين اللور من بعد الهدف. فيناهو التفرعين ديال الركراكي؟

اللي بغى الكورة يمشي يشجع البارسا والريال واليوفي والباييرن ويتمتع بفن الكورة الحقيقي اما العرب والافارقة الكورة بزاف عليهم خليو كرة القدم لماليها اللي كيمتعونا أداء ونتيجة العز للنصارى و كرتهم

قالها سنجاق بعد نهاية ملاقاة المولودية للفتح في بجاية سنتأهل في الرباط و كنا على ايمان بذلك بأننا اذا قررنا هدف فلا رجوع سواه و هذا هو سر تفوق الجزائري على بقية جيراننا فلا نيأس و لا نبالغ في كبريئنا والفعل أكثر من القول كما يفعل بعض الأفواه من جيراننا و آخيرا نحمد الله الذي أكرمنا بهذه النتيجة و أزحنا كل من اعترضنا المهم اليوم نحن في النهائ لنثبت لصديق و العدو أن الكرة الجزائرية بخير و على خير

راه فريق الفتح = باتنا. المدرب راسو قاصح بحال توشاك. ها النتيجة ديال اللراسو قاصح. راه اللاعب اللي كيصنع المدرب ماشي العكس. لقد أقصي الفريق الوطني لاقل من 17 سنة +الوداد+ الفتح زيد عليهم حتى الفريق الوطني للكبار مستقبلا. راه ما كاين لا كرة لا مسؤولين لا لعابة لا جامعة راه كاين غير تبدير أموال الشعب.

العقلية الهاوية

انا من المشجعين الدين لم تسنح لهم الفرصة لمشاهدة المباراة لظروف العمل ،ولكن بعد ردود الصدقاء و الاخوان ومشاهدة اهداف المباراة تبين لي ان عقلية الهواية مازالت مسيطرة على اللاعب المغربي الدي يظن نفسه قد كسب المباراة قبل صافرة الحكم وهدا المر يتكرر مرارا و تكرارا لذا فالمشكل يكمن في دعم اللاعب من الجانب السيكولوجي حثى يتمكن من مسايرة و مجاراة المقابة بنوع من الذكاء ،اما من الناحية التقنية فالمدرب المغربي الركراكي مدرب رائع وله مستقبل زاهر في الميدان والاخطاء واردة ولكم في نادي الوداد لعبرة لما لها من دراية في الادغال الافريقية وارتكب اخطاء ساذجة -وهم يتبجحون بالوداد والرجاء -ناسين سيدهم وزعيمهم نادي الجيش الملكي الذي اول نادي مغربي يجلب الكاس القارية .

شوهة

شوهتونا فرق تعطي هدايا إقصاء ها بسذاجة للأن ليس هناك روح قتالية ...في إنتظار إنتكاسة المنتخب كالعادة

تعقيب على خالد الخطأ ليس في اللاعب بقدر ما يتحمل مسؤولية اخفاق الفتح للمدرب الركراكي المقابلة من انطلاقتها كانت واضحة المعالم المولودية تريد بلوغ ضربات الترجيح من خلال خطة 2/4/4 معناه الدفاع المحكم +الهجمات الخاطفة اذا أتحت لأن اللعب المفتوح سيضر بالمولودية نتيجة لياقة الفتحويين و ملعبهم و من هنا كان يتوجب على الركراكي قراءة الخطة جيدا ثم تحضير عوامل اختراق الدفاع البجاوي قصد فرملة المضي الى وقت ضربات الترجيح الذي تريد المولودية بلوغه تجسيدا ذلك بأهداف ولكن لم نشاهد فرص الأهداف ان لم أقل أنها كانت متساوية من الطرفين و أخيرا لف مبروك للمولودية لبجاوية في النهائي و حظ موفق مستقبلا للفتح الرباطي -7أخي المقارنة ليست معيار و لكن بالعمل سيصل الجميع سؤالي لك هل الاسبان جيرانكم لما يخسر فريقهم الوطني أو فرقهم أو نواديهم هل ينفوا مؤسساتهم الرياضية و عملها لا أظن ذلك قل لي متى نتعلم نناصر فرقنا أثناء الخسارة و شكرا