سابقة ... تلاميذ يكرمون أستاذا درسهم قبل 30 سنة و هذه هي الهدية التي حصل عليها

سابقة ... تلاميذ يكرمون أستاذا درسهم قبل 30 سنة و هذه هي الهدية التي حصل عليها

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

"الحمد لله الخير باقي في البلاد" تعليق تردد في أكثر من مكان، بعد تداول عدد من الصفحات الفايسبوكية صورا لتلاميذ قاموا بتكريم الأستاذ حسن حيدر الذي درسهم قبل 30 سنة بإعدادية محمد السادس بطنجة. 

و قد اتفق التلاميذ الذي أصبحوا الآن أطباء و مهندسون و مظفون بنكيون، بعدما جمعهم الفايسبوك، على هذه المبادرة الطيبة، حيث حجزوا للأستاذ القاطن حاليا ببركان، بفندق فخم بطنجة يوم السبت الماضي، ليقرروا  تكريمه الأستاذ اعترافا بتأثيره بشكل كبير في مسارهم الدراسي، محققين بذلك حلمهم باللقاء به مجددا. 

و عمد منظمو التكريم إلى منحه هدية وهي عبارة عن “رحلة عمرة إلى الديار المقدسة” رفقة زوجته.

 


عدد التعليقات (17 تعليق)

1

الأستاذ

باقي الخير

قم للمعلم ووفق التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا

2016/01/05 - 05:12
2

M rirt

Ya rab

N3ma tarbya hadi badira tayba ou tanchkar had talmid tangolhom bravo 3alikom ntoma dakartoni balma9ola kada almo3alimo An yakona rassola

2016/01/05 - 05:48
3

Abedo

Au moins vous ,messieurs vous avez été reconnaissants, votre geste montre combien vous respectez un des enseignants qui a joué un rôle important dans votre vie ,malheureusement ce n est pas le cas pour certaines personnesqui bafouent les droits des enseignants.Merci pour votre geste,vous méritez tous les respects de tous les marocains

2016/01/05 - 06:49
4

متتبع(استاذ متقاعد )

اثلجتم الصدر واحييتم ذكريات الماضي

رحم الله الشاعر اذ قال: قم للمعلم وفيه التبجيلا $$$$$$كاد المعلم ان يكون رسولا نجح المعلم ايمانا منه برسالته التعليمية والتربوية وباخلاصه وتفانيه وقتناعه بمهمته وحفزه على التفاني تلاميذه بجدهم واحترامهم وشجعه اولياء التلاميذ واباؤهم بمؤازرتهم له وتخويله صلاحيات الاب فقام مقامهم فعلم وربى ووجه ونصح وساعد وانقد الاجيال من مخالب الجهل والضياع فاحبته وبجلته وقدرتهواعتبرته القدوة وطبعت في ذاكرتها صورته الى الابد وكلما سنحت الفرص زارته وتذكرته في الغياب ودعت له بالرحمة وطول العمر والصحة والعافية وتحدت الظروف لتجديد لقياه وتجديد الاعتراف بالجميل والامتنان بافضالهم عليهم. فواحسرتاه على ذلك الود المتبادل وواأسفاه على ما ال اليه وضع المعلم الذي اصبح اسير عدة معيقات : اصبح وسيلة لتادية مهمة التبليغ في ظروف يعلما الجميع غاب فيها الاحترام والتشجيع والتحفيز الا من لدن نخبة من متعلمينا تربت على الخلق العظيم ،اصبح أسير منهج ومنهاج عقيمين لا باب للاجتهاد له فيهما ،اصبح مجردا من سلطته التاديبة الرمزية ،اصبح مغلولا بالمذكرات النيابية والوزاربة التي ضيقت علي الخناق اصبح مقاوما يوظف كل ما في جعبته من امكانات لمواجهة سلسلة الاصلاحات التعليمية وما حملته من مصطلحات (اهداف مهارات كفايات وووووووو.. )كل ذلك وهو يعلم علم اليقين ان العملية التعليمية التعلمية تحتضر يوما بعد اخر لانه غيب (ببناء الفعل للمجهول ) في كل محاولة اثلاح ولم يأخذ برأية. الحسرة تمزقني اربا اربا لا ارغب في التوسع اكثر لان الامل في الاصلاح أقبر يوم همش المعلم ولم يأخذ برايه. الشكر وكل الشكر لصانعي هذه الالتفاتة الكريمة ومن يدري قد يعيد التاريخ نفسه في صورة انجالكم اطرا ومسؤولين فيكرمون معلميهم ومعلماتهم اقتداء بابائهم فيرفعون بيلوكهم هذا من معنوبات من يحترقون ليضيئوا لغيرهم الطريق

2016/01/05 - 07:00
5

noha

culture de reconnaissance

Quelle belle inisiative!

2016/01/05 - 07:01
6

Hichamito

Bravooo

Fikra jayida jazako Allah khayran!

2016/01/05 - 07:41
7

tazi

bravo

les anciens professeurs meritent eloge

2016/01/06 - 02:14
8

بوفكر ان جبيلو

هذه أفعال أبناء الحلال والمعترفين بالجميل

وليس كأبناء الهمج والخمج الذين يتعدون على الأساتذة والمديرين ،ولا يعرفون قيمتهم لأنهم جهلة يحبون المنكرات ويكرهون الأمر بالمعروف متعصبين لا يفقهون شيئا صم بكم.

2016/01/06 - 03:20
9

abdaaziz

[email protected]

الهم ارحم من علمنا .اذكر معلما بمدرسة محمد الخامس بالحسيمة اسمه بادى عبد الله قيل انه توفى هو من اثر على بالرجوع الى المدرسة بعدما تركتها سنة 1974(السنة الرابعة ابتداءى )وواصلت اادراسة حتى الخامسة من ااثانوى والان اشتغل بالقطاع العام.انى لا انسى هذا المعلم حيث كان له الفضل على بما انا فبه اليوم .اللهم ارحمه وتجاوز عنه واغسل خطاياه بالماء والثلج والبرد.ونقيه من خطياه كما ينقى الثوب الابيض من الدنس.

2016/01/06 - 03:43
10

عبد الحميد

ونعم تربية هذا الجيل الرائع

لفتة جميلة وشهمة من التلاميذ السابقين اتجاه أستذهم الجليل. أتمنى أن يحذو غيرهم حذوهم.

2016/01/06 - 04:14

rabat

سببحان الله العلم والمعلم و القيمة تبقى راسخة اجيال واجيال لانها المنطق والحقيقة لان العلم نور والجهل عار تحية لجميع الاساتذة الذين ربوا اجيال وغيروا مسار اناس للسمو بالنفس وعيش اجواء العلم والعلماء والشعر والشعراء والدين ...وفقهم الله لتادية العمرة اللهم سهل يارب.

2016/01/06 - 04:15
12

ZINEB

wa ni3ma leosad

hada howa leosad wala fala macha lah fin mazal tal9a li khaf lah wi dir khadma dyalo bi damir wa khososan fi ta3lim 9lalin wlad nas vraiment atro fiya had talamid o had leosad kistahal sb7an lah lwahad fina idir li3lih o rabi ghadi ikaf2o wakha t3atal 3lih lmokafa2 bhal had leosad khdam bi damir o raba ajyal o chofo daba rabi bach kikaf2o wlahta tboracht mali chaft had les photos mazal lkhayr fi bladna ya rab tzra3 leinsaniya fi bzaaaaf dyal nas o tfaya9 lihom damirhom hit l plupart damirhom mat lah ihdina yarab

2016/01/06 - 04:49
13

طاهري

أخير ناس

و هل جزاء الإحسان إلا الاحسان) جزاكم الله خيرا

2016/01/06 - 05:03
14

محمد

خير امة اخرجت للناس

نعم الاستاذ ونعم التلاميذ ,,,,,,,من جد وجد ...ومن زرع حصد

2016/01/06 - 05:33
15

عبداللطيف مستوري

مبادرة تستحق التشجيع

انطلاقا من قول الرسول الكريم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " تَوَاضَعُوا لِمَنْ تَعَلَّمُونَ مِنْهُ الْعِلْمَ ، وَتَوَاضَعُوا لِمَنْ تُعَلِّمُونَهُ " .يجب تكريم الاستاذ نظرا لما ابدله من مجهود طوال حياته في تعليم الناشئة . حيث افنى حياته في تكوين رجال المستقبل الذين يعودون بالنفع العميم على الوطن.

2016/01/06 - 06:51
16

ولد لعياشية

التعليم فيه وفيه

ولاد لبارح ماشي هما وليدات ليوم ، وأستاذ لبارح ماشي هو إستاد ليوم : ولاد الامس الحشمة والاحترام ،اما ولاد اليوم تيفوتك غير بعام مكيبقاش يعقل عليك .اما عن الاستاد القديم رغم تكوينه المحدود وراتبه الذي يدعو للشفقة ،فكان مثالا يقتدى به في التضحية والاخلاص في العمل ، اما السيد الاستاد الحديث فهمه الوحيد وحديثه داءما عن الترقية المهنية والبحث عّن موارد مالية اضافية (الدروس الإضافية) حتى ولو كانت على حساب وظيفته او صحته بسبب كثرة الديون المتراكمة عليه او بسبب طموحاته اللامحدودة .

2016/01/07 - 01:43
17

حيدر الحسن

شكر و امتنان و افتخار

الف شكر و امتنان لهذه المجموعة الطيبة من الاطر الطنجاوية و التي تتوزع بين المغرب و أوربا و السعودية و دبي . ذكريات عشتها معهم في القسم و خارج القسم لن تنسى أبدا جمعت الجد و النشاط و الهزل و الابداع الفني و الأدبي و التالق الدراسي : كان هذا يسمى قسم الرواد على صعيد طنجة : une classe pilote. D’ai Beaucoup de profs stagiaires avaient peur devant ces élèves qui leur corrigeaient quelques erreurs de temps en temps. La dynamique du groupe classe qui les avait réunis durant 4 ans était capable de les garder à jamais ensemble. Un grand Merci et Chapeau mes plus chers Élèves de toute ma carrière...

2020/09/20 - 01:33
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة