الشرطة تدخل على خط قضية "مليكة مزان" و دعوتها ل"قطع رؤوس العرب" و هذا ما وقع اليوم!
أخبارنا المغربية
اخبارنا المغربية : متابعة
استدعيت مليكة مزان الناشطة الأمازيغية المثيرة للجدل ، اليوم الأحد، من طرف الشرطة القضائية بالرباط، بغرض الاستماع إليها في محضر رسمي.
استدعاء مزان جاء بعد إطلاقها دعوة ل "قطع رؤوس العرب"، تضامنا مع الشعب الكوردي، الذي قالت إنها تدعم حقه في الاستقلال وإقامة دولته.
وهددت الكاتبة الأمازيغية، العرب بالقتل على يد الأمازيغ، مضيفة أنها غاضبة مما يتعرض له الأكراد في كردستان ورفض قيام دولة كردستان من طرف العرب في العراق ، موضحة بالقول "نحن الأمازيغ سنقوم بذبح العرب في شمال إفريقيا ذبحا… اختاروا… يا ملاعين".
هانتي قلبتي لراسك على خدمة
طلع هبط سين جيم.
تصريحاتك قد تدخلك السجن وتعرضك الى غرامة مالية مع حرمانك من عدد من الحقوق المدنية حتى ولو كنتي تعيشين في اكثر واكبر بلدان العالم ديمقراطية. هنا في اروبا حيث اقيم ،الحث على الكراهية سواء مباشرة او على الشبكات الاجتماعية يعرض صاحبه لاقصى العقوبات ويحرمه من الاشتغال في عدد من المجالات ويضعه تحت مراقبة السلطات..... دابا فكيها لوحدك. علاه مابان لي حتى شي مجال او نشاط آخر....قطع الرؤوس والتنكيل باخوانك العرب. آش درنا ليك؟؟؟ لاحول ولا قوة الا بالله.
محامدي
إلى المزبلة
لا أفهم كيف لأناس مثل هؤلاء يفكرون بهذه الطريقة العرقية والإثنية الإقصائية العنصرية لا زالوايعيشون بين أحضاننا إلى اليوم. فمن منا لا يسري فيه الدم العربي الأمازيغي الإسلامي. فمثل هؤلاء يبحثون على الفتنة، والفتنة أشد من القتل. فإننا جزاءها إذن طبقا للقانون وتكون عبرة لهؤلاء الانفصاليين.
Naima
لم ارى أغبى منك
أتمنى أن يجدوا لها عقابا لتحريضها على الانفصال والتفرقة بالإرهاب والترهيب. ...ليس لأحد الحق بتهديد أحد مهما كانت دوافعه ومن يحرض على القتل يجب أن يعاقب بشدة كي تطبق الديموقراطية التي يطالبون بها في حقه على أكمل وجه أما لو كنا في بلد ديكتاتوري وكم كنت أود ذلك فلن احتاج للإدلاء برأيي المتواضع طبعا
ابن مدينة الشمس
المؤرخ الكوردي د. عبدالقادر ميران يخبركم الحقيقة
ديمقراطية الخونه العملاء في شمال العراق د. عبد القادر ميران يقول البعض ان هناك ديمقراطيه في شمال العراق، وانا اقول اتحداكم ان تثبتوا ذلك!!. فالحريه او الديمقراطيه التي يتحدثون عنها هي التي يمنحونها لكلابهم لتنبح وتنبح وتبقى تنبح لتكرر كل اقوالهم وتفاهاتهم ولتبقَ تطبل وتزمر لهم. لقد سمعنا بما حدث للرجل الوطني الشريف الذي يقبع الآن في سجونهم (الاستاذ كمال سيد قادر)، لماذا ؟؟ لأنه لم يهادنهم ولم يسير في ركبهم ولم يرضَ على عمالتهم وعلى تشويه قضيتنا الكرديه العادله ولم يقبل بأستمرارهم بالسيطره على كل مقدرات شعبنا، وهناك الكثير من امثال هذا المناضل. ولكنهم طالما قاموا ويقومون بالتعتيم على اخبار هؤلاء الوطنيين، ودائما يقومون بمحاولة اسكات الاصوات التي تختلف معهم ويعملون على تكميمهم بشتى الوسائل الاجراميه. البعض يقول، ماذا تريدون اكثر من انكم الآن تقولون ماتريدون وتنشرون في المواقع الالكترونيه؟؟؟ وانا اقول لهم وللجميع وبكل صراحه، بان مَن يقوم بما اقوم به الآن فسيكون مصيره معروفا، القتل لا محال!!! وانا الآن لا أبقى في مكان واحد لفتره طويله وانا دائما اعرف ومتأكد كليا بأن العيون ترصد كل حركاتي وينتظرون اللحظه المناسبه لتنفيذ ما هو متوقع منهم وفي اي لحظه . انا لا أفعل ذلك لحماية نفسي منهم، مع العلم ان هذا شيء غريزي (اي الدفاع عن النفس)، ولكني افعل هذا لتأخير عملية قتلي الى اقصى ما أستطيع لأنقذ الوثائق والملفات المهمه التي كانت بحوزة اجدادي الى مكان آمن ليرتاح ضميري ، فهذا كان تنفيذا لرغبة جدي. والآن فأنا قد نفذت تلك الرغبه وسأكون مرتاحا، ومن الآن فصاعدا فأنا منتظر تنفيذ قدر الله على ايدي خونة العراق. أما بالنسبة لعملية نشر المواضيع في المواقع الالكترونيه، فأقول، ان كل المواقع الكرديه على الاطلاق!!! ترفض النشر لكل من يحاول ان ينشر شيئا يمس ولو من بعيد العصابات البرزانيه او الطالبانيه او اتباعهما!!!!. كما ان عمليه ارسال المواضيع كانت في وقت جدي ومازالت تتم بشكل غير مباشر ، وذلك لأسباب امنيه تتعلق بالكثير من الأشكالات والتي نحاول ان نتجنبها، حيث نقوم بأرسال الموضوع مكتوبا باليد على الورق الى اشخاص خارج المنطقه التي يسيطر عليها الخونه (الى بغداد) ومن ثم يتم ارسالها الى أحد الاخوه خارج العراق وبعدها يتم ايصالها الى المواقع الالكترونيه. وكذلك الامر بالنسبة لتلقي الرسائل الالكترونيه فتتم بالطريقة نفسها ولكن بشكل معكوس. لا اريد ان اطيل عليكم، ولكني احب ان اطمئنكم و اقول لكم (لأن بعض الأخوة كانوا قد تساءلوا عن هذا) بأن كل الملفات التي كانت بحوزة المرحوم جدي قد تم انقاذها من المنطقه، وتم ايصالها الى اماكن آمنه خارج العراق وذلك قبل ان ننشر الموضوع الذي تحدث عن اغتيال جدنا. ولكننا هنا نشعر بأن مصيرنا لا يختلف عن مصير المرحوم ميران وجدنا الآغا. ولكني والله ما تقاعست وسوف لن اتقاعس عن القيام بخدمة امتنا وشعبنا وذلك بمحاولتنا نشر الحقيقه كما فعلوا اجدادنا العظام، وسوف لن نساوم او نتهاون قدر شعره بهذا الموضوع، لأننا نشعر بالخزي والعار الذي وضعنا به هؤلاء المأفونون العملاء . واننا بذلك نثبت للعالم بأننا نقاومهم ونقاوم مشاريع اسيادهم الامريكان والصهاينه ونعلن وضع يدنا بيد المقاومين الشرفاء الذين ضحوا بكل ما يملكون من الغالي والنفيس واسترخصوا اغلى مايكون وهو حياتهم ووضعوا ارواحهم على اكفهم لقتال المحتلين واعوانهم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [email protected] شبكة البصرة السبت 29 ذو القعدة 1426 / 31 كانون الاول 2005 daroussia.com
حسين
نكارت الخيرديال اعرابن
اذا كان المازيغقد اتوا من اليمن عن طريق مصر والحبشة اذا لا يعتبرون السكان الاصليون .كل القياد الكبار الذين حكموا المغرب بعد البيزنطيين والفينيقيين والرومان(تفراوت سوس)هم عربحسب ما قرأنا في دروس التأريخ(الادار سة الموحدون السعديون الوطاسيونالمرابطون الخ...)شمال افريقيا سكنه العرب قديما كما الامازيغ تربطهم الشريعة الاسلامية اخرجتهم من الضلال الى الى النور.كما سكنته اليهود والمسيون الى جانب اجناس اخرى اها فظل كبير في تشبتها بالشريعة الاسلامية.التصاهروالجوار والمحبة المتبادلة والاتحاد في الاتجاه الواحد اي الى القبلة الشريفة اعطى وانصهرت منه كلمة المغاربة(عرب وامازيغ)تجمعهم كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.هناك منيريد رع الفتة مند الاستعمار(ظهير فرق تسد)الداعيةوالمفكر المعروف الشيخاحمدديدات كان قد فضح مخطط برمجته الكنيسة مخصص لاستبدال دينشمال افريقيا السلامي بالمسيحيمستقبلا لا يستبعد ان تكون هذه المراة عميلة للكنيسة فهي ان قصدت شمال افريقيا انما تقصد بطريقة غير مباشرة الاسلام.عجبا تريد ان تدبح العر ب ولاتستطيع دبح الخبز الذى هوالمصدر لكل هذا الهراء.استنجدت الشيطانة بالشيطان الرجيم وباسرائيل عجب ام يلق فيك بلدك واسرتك الصغيرة والكبيرة الخير فما بالك ان تلقاه فيك اسرائيل لوعلمت اسرائيل قولتك هذه لرمتك بعيدا منها ولتبرئت منكحتى تبقين وحيدة وتتراجعي عما صرحت به ان كان لديك ضمير مسوول.ان الله غفور رحيم.
عادل مصطفى
التعصب الثقافي
الكثير من الكتب القديمة تقول ان العرب استغلوا الدين في حكم الأمازيغ ثم حرفوا التاريخ لكي يصبح الامزيغين في نضر العلم كالهنود الحمر ولهذا بعض الأدباء والمثقفين الامزيغين يكرهون العرب اما القضية الكردية فهم أي نحن لأنني امزيغي على مصدر في بعض الكتب فنحن من نفس العرق
يجب محاكمتها بسبب نشرها للكراهية وبسبب التطرف والإرهاب