هواتف آيفون الجديد تصل الى سوق درب غلف بعد 24 ساعة فقط من طرحها بأكبر أسواق العالم!
هواتف آيفون الجديد تصل الى سوق درب غلف بعد 24 ساعة فقط من طرحها بأكبر أسواق العالم!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - ع. الوزاني
لم ينتظر تجار سوق درب غلف أكثر من 24 ساعة للشروع في عرض الهواتف الذكية الجديدة «آي فون 5 إس» و«5 سي»، بعد انطلاق بيعها رسميا أمس الجمعة في أكبر الاسواق العالمية.
مصادر أخبارنا أكدت أن عدد من تجار السوق المعروف المتواجد بالدار البيضاء، شرعوا في بيع الاجهزة المذكورة مقابل مبلغ يصل الى حدود 10350 درهم بالنسبة للايفون .5S، مع العلم أن سعره بفرنسا مثلا تصل قيمته الى 699 يورو.
يذكر أن عملية طرح الهواتف الذكية الجديدة «آي فون 5 إس» و«5 سي» في الاسواق شملت 11 بلدا في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك أستراليا، الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة، ألمانيا، كندا، الصين، فرنسا واليابان.
و اضطر عدد كبير من عشاق الايفون الى المبيت بجوار المحلات التجارية في طوابير طويلة لنيل فرصتهم في الحصول .على آخر ما جادت به تكنولوجيا شركة آبل عملاقة صناعة الأجهزة الذكية في العالم
الملاحظ
تبذير
المهم في الهاتف هو استقبال المكالمات والاتصال ............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................ هاته الهواتف الذكية هي الات للتجسس ................................................................................................................................................................................................................................................................................
الهاتف ليس معيار للرقي الاجتماعي
العلم هو أساس الرقي الاجتماعي
هناك من يحمل هاتفا يفوق مليون فرنك ظانا في نفسه انه الاقوى و الاحسن بين الناس اذا ما استعمل هاتفا باهض الثمن . و الكارثة هي انه لا يستفيد من مزاياه التكنولوجية.إذ يقتصر فقط على المكالمات و التصوير و سماع الموسيقى افففففففف يا ريث.و لما يطلب منه ابنه أو ابنته كتابا أو لباسا أو ما جاور ذلك يرفض بدعوى انه لا يتوفر على نقود ههههههه
العربي
بلجيكا
غاية ما أريده و أرجوه من هاتفي أن أتكلم به مع من أريد و أرد به على من يرن علي و هذه العملية كفيل بها مجرد هاتف قد لا يتعدى 100 درهم فلماذا التبذير إذن ؟ هاته الملايين التي تصرف على الجوالق أحرى و أولى بها البطون الجائعة و الاجسام العارية و الابدان المريضة و الاطفال المشردة .