أخبارنا المغربية ـ وكالات
قالت النائبة العامة الأمريكية لوريتا لينش، اليوم الأربعاء، أن مسؤولين في الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" حصلوا على رشاوى في عملية منح كأس العالم لجنوب إفريقيا عام 2011.
و كان المغرب قدم ترشيحه لاستضافة البطولة التي تقرر لأول مرة اسناد تنظيمها لبلد أفريقي.
وأوضحت لينش، في مؤتمر صحافي في نيويورك، "في العام 2004 بدأت المنافسة على استضافة كأس العالم 2010، والتي منحت في النهاية لجنوب إفريقيا .
لكن هذا الحدث التاريخي، أفسده مسؤولون في الاتحاد الدولي وآخرون باستخدام الرشوة للتأثير على قرار الاستضافة..
وكانت النائبة العامة الأمريكية قد قالت في مؤتمر صحافي عقد في وقت سابق اليوم، أن مسؤولي الاتحاد الدولي لكرة القدم الذين أوقفوا في زيوريخ "أفسدوا كرة القدم العالمية لخدمة مصالحهم الخاصة وإثراء أنفسهم".
مواطن حر
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين.
في 2010 إتفق ثلاتي الشر جنوب أفريقيا والجزائر وقطر بطريقة قدرة على التكالب على المغرب وحرمانه من تنظيم المونديال ودفعوا الأموال الباهضة من أجل ذلك في مقابل هذا ربحت جنوب أفريقيا تنظيم البطولة وقطر ربحت تنظيم الكأس العالمية لسنة 2022 والجزائر ربحت حرمان المغرب من تنظيم البطولة ثم إعتراف جنوب إفريقيا بجمهورية الوهم ودعوة رئيسها المزعوم الى حفل الأفتتاح والحفل الختامي بالأضافة الى خلق عداوة كبيرة بين المغرب وجنوب إفريقيا لا زالت ترخي بظلالها الى الآن اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين.