وديعي عبد العالي كشف حقيقة فيديو الطفلة خنساء التي استغلت جماعة العدل والإحسان برائتها ،كي تمرر رسائل سياسية تؤجج مشاعر الشعب ، ومحاولة تصوير المغرب على أنه إسرائيل، والجماعة هي فلسطين، بحيت تقمصت دور الطفلة خلود الفلسطينية التي لم ترى قط والدها والذي يقبع في السجون الإسرائيلية مند كانت مضغة في رحم أمها و قد اشتهرت الطفلة خلود بالقائها المتميز والحزين الحساس جدا لقصيدة شعرية في والدها المسجون وجميع السجناء الفلسطينين. والتي أبكت الملايين وقد شاهد أكتر من 6 ملايين مشاهد فيديو خلود عبر اليوتوب . وتأتي اليوم الجماعة لتستهزئ بمشاعر الطفلة خلود و تركب على مأساتها.وتلقن درساً في فنون التمثيل المسرحي للطفلة خنساء، إبنة أحد الكوادر في جماعة العدل والإحسان.بحيت مثلت دور خلود واستلهمت القصيدة الشعرية بتغيير بسيط لاحد الكلمات والمقاطع. وحافضت على نفس اللحن الموسيقي للقصيدة. والإلقاء والبكاء و عصر العيون. حيت استهلت في البكاء قبل فهم القصيدة. إلا أنه بالنسبة للطفلة خلود بكاءها عفويا نقيا صافيا يصل إلا القلب. وفي حالة الخنساء هو تمثيل مصطنع، يمكن أن تنال عليه جائزة في احدى الحفلات المدرسية.
بلطجي وشماكري
تحاول جماعة العدل والإحسان التأثير بشتى الطرق في أحاسيس الشارع المغربي ، كان آخرها خروج نساء الجماعة في مقدمة مسيرة طنجة وهن يحملن الأطفال الرضع ، بعد أن قامت قبل ذلك مجموعة من إستغلال صلاة الجمعة للإحتجاج بحلقية داخل فناء المسجد رددت فيها شعارات الجماعة ، إنها حقا عنجهية الإستحواذ الأعمى التي أصبحت جماعة اللآ عدل والآإحسان تنهجها بعنترية قذرة وسط الشارع المغربي ، خاصة بمدينة طنجة التي تتربص بها منذ مدة حيث عمدت إلي تجميع منتمييها من جميع أنحاء الشمال في محاولة لتنظيم إعتصام مفتوح ببني مكادة الغاية منه جرالسلطات إلى مواجهة تكون هي الشرارة لإنفلات أمني لا قدر الله ، إن هذه الجماعة تريد بالفعل تدمير طنجة لتحقيق مخططها الجهنمي ، فاحذروا ياأوفياء طنجة من كيد الكائدين وشر الماكرين ولؤم الآئمين ، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ، صدق الله العظيم ...